
عامر :اه عايزك ثوانى.
مد يده يسحبها بعيدا.
إلى أن وقف بعيدا… وكأن الزمن عاد بطهره عاما للخلف.
ولكن هذه المرة وهو يسحبها لذلك المكان الذي وقفت فيه العام الماضي تخبره بحبها المتيم… لكن هذه المرة هو من يتحدث :مليكه انا عايز اقولك على حاجه مهمه اوى.
مليكه :حاجة؟! حاجه ايه؟
عامر :مليكة انا بحبك… بحبك اووى وعارف ان انتى كمان بتحبينى انا متأكد.
نظرت له ثوانى… ثم ارادات ان ترد له كل شئ بالملى.
فضحكت كما ضحك هو هنا منذ عام بالضبط وبنفس الطريقه :ههههههههه انا بحبك… ههههههه لا وكمان متأكد…. ههههههه مين قالك كده.