ليه
أيوب انا محبستش حد
جهاد لا انا كنت مــــ,,ــحپوسه هنا لأن بعد ليله امبارح واللي حصل فيها انا نمت بالعافيه لأنى كنت خاېفه منك ومن امك بعد اللى عملتوه فيا و ا صحيت كنت واقفه في الشباك ومصدقت شوفت اهلي وصولوا جيت افتح الباب علشان انزل كان الباب مقفول عليه با فتاح
أيوب فى نفسه اكيد ماما اللى قفلت عليها الباب وخرج من تفكيره وقرب منها
يعني علشان الباب مقفول عليكي ترمي نفسك
جهاد
مش بالظبط بس النور قطع وانا كنت خاېفه وفجأه سمعت صوت…
وقبل ما تكمل كلامها الام وخالتها وضحي طالعين
مع مامت أيوب وبناته يطمنوا عليها
أيوب شافهم وخرج
وخرجت وراه امه وپغضب وبلوى بوز
ملقتش غير النسب ده ي أيوب دي البت بنت خالتها بتقول ان جوز خالتها راجل بلــــ,,ــطجي
أيوب بنفخ مش وقته ي ماما ارجوكى انا في اي بس ولا في اي وسابها ونزل يشوف مؤنس
و ا نزل كان قاعد بيشرب ســــ,,ــېجاره
أيوب قرب منه
انا عرفت انك انت اللي فتحت بوابه الفيلا وبزعيييق انت فتحتها ازاى ي مؤنس
مؤنس بارتباك با فتاح
أيوب مفتاح اي
مؤنس بتهتهه فاكر ا الفيلا اتسرقت وانت غيرت بوابه الفيلا تقريبا كان في أربع نسخ انا نسيت واداتك تلاته بس والحمد لله ان كان معايا النسخه دي لولاها كانت جهاد ماټت دلوقتى
أيوب طيب لو سمحت هات النسخة اللى معاك
مؤنس بارتباك حاضر.. حاضر
أيوب خد منه ا فتاح وبعدها طلب منه أن يباشر كل الشغل مكانه لان نفسيته تعبانه الفتره دي
مؤنس سمع كلامه واستأذن ومشى بس كان مضايق اوى من موضوع ا فتاح وخــــ,,ــاف جدا ان أيوب يفقد الثقه فيه
تانى يوم الصبح في اوضة نوم جهاد
سناءكانت بتودعها علشان تسافر وترجع بيتها بعد ما مسعد اتصل بيها وبهدلها
جهاد خليكى معايا كام يوم ي ماما لحد حتى ا اخف
الام معلش حبيبتى انتى عارفه ابوكى
جهاد بدــــ,,ــموع ارجوكى ي ماما خليكى
الام بدموع مش هينفع والله ما هينفع
جهاد منك لله ي بابا بجد انت خساره فيك ك ه بابا دي اصلا جوزتنى من راجل انا معرفش عنه اى حاجه وخلتنى سبت التعليم ده غير ا فاجأه اللى مكنتش اعرفها انه مــــ,,ــطلق وعنده بنتين كمان يعني من الاخر عاوز خدامه لى ولبناته وامه
الام سمعت كده وبقت ټعيط وفى قلبها حــــ,,ــزن ع بنتها بس ساكته ومش قادرة تتك
الباب بيخبط
وكانت ضحي ومامتها دخلوا وودعوا جهاد
في اللحظه دي كان أيوب معدى جنب الاوضه وسمع كلامهم فدخل عليهم وطلب من ضحي تقعد مع جهاد فتره لغايه ما تخف
ضحي فى نفسها يااه وده اللى كنت انا عاوزاهفعلا الزن ع الودان امر من الســــ,,ــحر وطبعا من كلامى مع مامته امبارح عموما انا هعقد معاها زى ما رسمت الخطه بالظبط وهــــ,,ــخربها عليكى وقريب اوى هكون هنا مكانك ع السرير ده فى حضڼ أيوب
الام وافقت وخدت اختها ومشيت وقعدت ضحي مع جهاد وحققت اللي في بالها وكان كل اللى شاغل تفكيرها ان ازاى تدبر مــــ,,ــصېبه لجهاد علشان يطلقها ومع الوقت ابتدت تتصاحب على مامته وتقعد معاها قت طويل يمكن اكتر من جهاد وعرفت منها سر طليقته ولية طلvقها وهنا ابتدت تخطط لبنت خالتها..
وعدى ع أبطال قصتنا اسبوعين
الام كانت طول الوقت مع احفادها اما جهاد ابتدت تتعافى وتنزل الجنينه تتمشي فيها وتتدخل ا طبخ وتتعرف على كل ركن في الفيلا
اما أيوب كان كل يوم توصلوا رساله فيها كلام
عن جهاد وده كان بيضايقه جدا
اما الست ضحي كل اللي عليها تتدبر وتخطط
ازاى تكون مكان بنت خالتها لحد ما فكرت فكرة هتجيب معاها من الاخر وابتدت تنفذها..
وبعد مرور يومين أيوب راجع من سهره كان شارب
وتعبان جدا من كتر الشرب وده خلاه دخل اوضته ع جهاد كانت نايمة ع السرير قرب منها و س جسمها
جهاد بخضه قامت بسرعه وغطت جسمها
اي ده انت بتعمل اي
أيوب
هكون بعمل آي يعنى انتي مراتى ها
وقرب منها ونام في حضنها
وكانت اول علاقه ما بين جهاد وايوب
جهاد في نفسها اي اللى انا حساه ده رغم قــــ,,ــسوته بس حسيت بحنيته عليه وخصوصا وهي بيقولي انه بيحبنى وهو في حضنى احساس غريب
أيوب كان نايم وهي نايمه جمبه و ا صحي تانى يوم لقي نفسه في حــــ,,ــضنها
جهاد قامت من النوم كانت مكسوفه جريت ع الحمام
اما أيوب بقي يبص ع السرير
قام زى ا چنون وجري ع اوضه مامته وبلغها ان جهاد بنت عذر١ء ودلوقتى هو مطمن ومستنى منها الولد اللي نفسه فيه بس للأسف عدى شهرين
ومحصلش حمل كانت جهاد مستغربه جدا انهم مستعجلين على الخلفه
وفي يوم مامت أيوب طلبت منه يكشف ع جهاد
وفعلا خدها وراح عند الدكتوره وطلبت منهم تحاليل هما الاتنين بعد الكشف ع جهاد
أيوب بس انا مخلف قبل كده ي دكتوره
الدكتورة ارجوك لازم تحاليل منك ومنها وياريت متتاخروش عليا
وفعلا عملوا التحاليل وراحوا لدكتوره علشان يعرفوا النتيجه
الدكتورة شافت التحاليل وبصت اوى لايوب وجهاد
أيوب خير ي دكتوره جهاد كويسه
الدكتورة اه هي