روايات

اذا هذا هو الح,ب بقلم زهرة الربيع

#
ايهاب قرب عليها ومشى ايده على شعرها بحنيه وقال…لحد ما ظهرتي في حياتي كنت فاكر اني مبسوط …كنت فاكره اني مرتب اموري وكنت فاكر اني بحب….بس اذا انا فعلا كنت بحب امال ايه اللي انا حاسه معاكي ده

اماني حاوطت خدوده بايديها وقالت…. لو كنت اعرف كنت جاوبت نفسي

ايهاب ابتسم وهو بيبص لعيونها وقرب منها قوي في لحظه جميله جمعتهم سوا ومشاعر متبادله نسيوا فيها الدنيا كلها

بعدو عن بعض وهي كانت مكسوفه ومنزله عيونها رفع وشها ليه وقال …مش لايقلك الكـ,ـسوف ابدا يا مجنونه
وقرصها من خدها وقال…. العيون دول مش بيليقلهم غير الشقاوه مظبوطه على عيونك بالملي

اماني ابتسمت وقالت بدلال….. انتي لسه ما شوفتش حاجه من الشقاوه يا بقلاوه…. يلا عشان تفطر

ايهاب ضحك واخذها ونزل بيها بالراحه علشان حملها

عدى اسبوع وزياده كل يوم بيقرب منها اكثر خصـ,ـوصا ان شاهيناز رافضه تنو يروح عندها او يكلمها الا لما يمشي اماني

فكان بيقضي اغلب وقته معاها وطلعو اكتر من مره واشتروا مستلزمات للبيبي وحاجات كتير اولادي وبناتي… وراح معاها عند الدكتور وكانت اجمل لحظه عدت عليه يوم ما شاف صوره البيبي على الجهاز
كانت اوقات جميله جدا قضوها سوا واماني كانت مبسوطه جدا جدا انه معاها ومبسوط بالطفل

انت في الصفحة 6 من 11 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
4

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل