منوعات

رواية بقلم سلمى محمد الثانى

روكا تقفز من مكانها صارخة غير مباليه بوضعها وتكون فى خلال ثانية أمامه وقبل صفعه بالقلم …أمسك يداها ولوها خلف ظهرها …أنا محترمة غصب عنك
قاسم ضحك بسخرية : والمحترمة بقا تتجوز لوحدها وكمان واحد مش فى وعيه
روكا صاحت بألم : وافقت عشان بحبك …بحبك من زمان ومن زمان اوى
قاسم : أنتى شايفانى عبيط قصادك …أنا أصلا اول مرة أشوفك من كام يوم أزاى بتحبينى من زمان ….أنتى واحدة كذابه
روكا : انا بحبك من زمان وانت تعرفنى ياقاسم …أنا رقيه حسن … فاكر القطة وصاحبتها لما انقذت القطة من على الشجرة
رجعت ذكرى على باله لانقاذه قطة طفلة حمراء الشعر..أبنه الراجل الطيب حسن المحامي
الذى وقف بجانبه بدون علم فريد …فهو من قام بتسهيل أجراءات سفره الى الخارج وقام بمساعدته فى عمله بالخارج …

انت في الصفحة 17 من 18 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
4

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل