منوعات

هوس عاشق الاول

كان نايم بين زجاجات الخمرة، في كل مكان وعري الجسد، وكانت تنام بجنبهُ وحدة، وكانت لبسه كله شفاف جدًا، أو بلأصح كانت عريه الجسد بل كمل.
فاقَ من النوم على إصبعهُ تدعب وجنتها.
رعد :قومي من هنا أنتي بتعملي اي هنا يلا برا غوري.
نانسي :في أي يا موز
قام بكل عصبيه وأشعل سجارتهُ، وخد ينظر إليها بقسوةُ طاغيه
رعد :إنتي فكرة نفسك مين أنتي عاهرة بس مش زيادة ولا أقل أنتي بتبيعي شرفك.
نانسي :طب في أي يا بيه.
رعد انا عملت اي يا بيه إحنا بنفرح حضرتك بس.
“رعد فتح المحفظة وطلع منها فلوس وحدفهم في وجهها باستفزاز”
رعد :يلا يا عاهرة  تمنك الرخيص أهو اتفضلي بره ولا أطلب لكي الأمن
ولا امن ليه.
“راح مسكها من معصم يديها وخرجها جراج الفيلا، على الباب وحدف عليها الملابس بتعتها، وفضل يقول بصوت مهموس”
رعد :رعد لانصاري منتصر يعني منتصر، وثم قفل في وجهها الباب رزع، وعاد إلى الغرفة وثم أخذ دوش علشان ينظف أثر هذه العاهرة

“بعد مرور من الوقت لا يقلُ على نصف ساعه
كان لبس بدله رسميه سوداء وقميص أبيض وساعه فيها كان لا يقل وسامه زي عته
العيون الرمادية اللمعه وبشرتهُ القحتنية، وقامته، ووسمته طاغيه بطل ولا الف ليله وليله”
خرج من غرفته على إثر حد كبير في السن كان ينادي عليه

“رعد إستغرب الصوت هو يدرك الصوت تمامًا إنه هو صوت جدتي”
دولت هانم :رعد الانصاري أنا الزمن اخشى ليه حفيدي أنت فاهم أنا هخلي يرفضك.
رعد الانصاري :أنت عبيط أنت مطرود، غير فضل يلقم وجهها بقوه واندفع شديد إنه كان خائف على جدتهُ
دولت هانم :اهدى يارعد أنا كويسه
رعد :أنتي كويسه يادولي بحبك
دولت هانم :أنت عمرك متتغير يا وسيم أنت مش هتفطر تيتا معك.
رعد :طبعا هنفطر مكنتش افطر بس فتحتي نفسي على الحياه يادولي.
دولت ضربت حفيدها على كتفه علشان كان بيغزل فيها..
“دخل غرفة تناول الطعام”
دولت :حبيبي مش ناوي ترجع القصر الست أمك أنا زهقت منها.
رعد :مش وقتها يادولي هانم
دولت :دا قصر الانصاري وأنت ابن لانصاري الوحيد والحفيد الوحيد ليه ارجع يا حبيبي
رعد :عن إذنك أنا اتاخرت على الشغل يادولي
رعد :جدتي مالك
“صرخت حطه يديها على قلبه بتعب شديد”
دولت هانم :أنا تعبت وأنت عارف كده وعايزة اشوفك قدامي يا رعد، اسمع الكلام قصر لانصاري بتاعك أنت وملكك.
رعد :أنا هرن على الدكتور يا دولي
دولت هانم :أنا كويسه يارعد لانصاري عن إذنك كنت بمثل عليك.
“رعد قام وكل طغتها وظل ينظر إليها بكل حب، وقبل خدها ويديها علشان شاف الحزن على ملامح جدته”
دولت هانم :أنت زعلان يا رعودي
رعد :رعودي علشانك ماشي يادولي مسامح في حقي خلاص. القمر لسه زعلانة
دولت هانم :اه زعلانة منك يا رعودي.
رعد :طب مش هتروحي على القصر خلاص جاي معاكي بس بعد الشغل خلي الخدم ينظفوا الغرفه بتعتي يلا ياست الكل السواق بتعك برا صح.
دولت هانم :اه ياروح دولي بحبك يارعودي

ثم خرجت من الفيلا بكل فرحه
ثم دلف هو إلى الهاتف الذي يرن في الغرفه النوم.
رعد :الو
جاسر :في عقد لزمن تمضي عليه في الشركه علشان المنقصه والشركه الفرنسية
رعد :مسافة السكه يا جاسر
جاسر :تمام يا بيه

“جاسر هو شاب قمر أووي هو صاحبه الصدوق من الطفوله، وشريكه في الشركه، وذراعه اللمين لرعد لانصاري،” جاسر المحمودي شاب صحب عيون خضراء وجذب زي صديقه الصدوق رعد لانصاري العمر 30″

اقتباس
“لقد حاولوا أن يذوبوني كقطعةُ السكر في فنجانٍ شاي ساخن وبذلوا يشهد الله جهدًا عجيبًا من أجل ذلك، ولكنني ما أزال موجودًا رغم كل شيء”
عند فتاةُ رقيقةُ جملها مُلفت وانوثه طغيه
– رهف :كده ازعل منك يا اسيل.
– اسيل :دا أنا صديقة الصدوقة صح وبحبك والشغل واحد.
– رهف :إخرسي شكله مدير المطعم وصل.
-اسيل عندك حق أنا بشتغل.
– رهف :انا عايزة امشي بدري علشان عندي مقابله عمل في شركه.
– اسيل صدقت ما قالت بيها صدقته وشهقات.
– اسيل :حقيقي
– رهف :لا أنا هروح أبقى بتاعت شاي أو سكرتيره.
– اسيل :يابت أنتي قمر متتعبيش نفسك يا رهف.
– رهف :تمام يا اسيل.
– مدير المطعم :أنتي وهي مش وقت الكلام خالص، أنتي فاهمة جاي ضيف مهم أانتي لازم تقدمي الطعام والشراب قدامه يا رهف أنتي فاهمة.
– رهف :بس أنا النهارده همشي بدري يا استاذ رأفت.
– رأفت أاخر كلام عندي أنتي وبس وأعملي اللي اقولك عليه مفهوم.
– رهف :مفهوم
رأفت :أنتي يا اسيل تحضري لا كل بإيدك العسل دي.
اسيل بهمس :استغفر الله العظيم حاضر يا استاذ.
– رافت :يلا شوفو شغلكم.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
“في شركه لانصاري”
بلتحديد دخل مكتب رعد الانصاري.
رعد كان قعد بكل قوته وكان مسك الورق الذي أمامه يتفحصه بالعين.
– رعد :في حاجه غلط في الحسابات
مسك التلفون الارضي ورن على السكرتير الخاص ليه.
– رعد :تعالي على المكتب بسرعه
نانسي السكرتير الخاص لـ رعد الانصارى.
– نانسي :حاضر يا رعد بيه
ثم إنها لا تصل وعاد يتفحص الاوراق تاني
بعد عشر ثواني من الوقت دلفت إليه السكرتير نانسي
رعد بعصبيه، وقام وقف ومسك نانسي من ملابسها بقوه، وثم اتكلم دخل اذنها
– رعد :في حد بيلعب في الحسابات أنتي فاهمه ولو مسكته ورحت لانصاري لحرقه أنتي فاهمه
نانسي بخوف شديد لتتوه بعياط شديد.
– نانسي :صدقني يا بيه مش أنا مش أنا والله.
– رعد :مين قال لكي تحلفي أنا اعرف مين كويس تمام، وكمان احنا مش عايزين نزعل الحلو ولا أي رايك أنتي.
– نانسي :تمام يا رعد بيه.
“ثم كانت هتخرج بس لقت حد مسكه من ملابسها بقوه، وثم دفعها على الباب؛ لتسقط بعنف على الأرض، وثم يقفل الباب عليهم”
نانسي بخوف :نعم يا رعد بيه أنا عملت أي.
– رعد :ولا حاجه
راح قرب عليها وفتح قميصه وبين رقبته وشاور بإصبعه وثم قال:
– رعد :أنتي شايفه ختم هنا ولا حاجه، مش رعد الانصاري يا زباله الي يتختم على كفه.
– نانسي :أنا عارفة يا بيه
وثم قرب عليها وفضل يشم رائحة عطره بقوه وثم دفعها بعيد عنه، وفضل يبص ليه بحقاره.
– نانسي بحب :فيه أي أنا مش عجباك ولا أي يارعد بيه دا أنا اهبل.
– رعد :مش رعد الانصاري اللي وحدة تهبله، أنتي فاهمة مش رعد، وكمان أنا بعدت علشان أنتي مش من نوعي المفضل.
– نانسي :بس أنت من نوعي المفضل.
– رعد :نجرب نوعًا ما.
– نانسي :امممممم
ثم شالها من على الارض بقوه ودفعه على الكنبه اللي في المكتب وثم ……….
الحرام ربنا يحرقهم مع بعض.

السابقانت في الصفحة 1 من 6 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
4

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل