
دخلت تقى الجامعة … وبدات تشوف ناس وتتعامل مع ناس غير ادهم وقرايبهم اللى عايشين يشتغلوا وبس
هى بطبيعتها اجتماعية… اتعرفت بزمايل كتير بنات وولاد… بس كانت ترجع من جامعتها تحكى كل نفس اتنفسته لادهم
هو كان مبسوط … بس خايف عليها… عشان كدة كان بيروحلها كتير
وصاحبات تقى اتجننوا بيه.. وسيم وشيك ودكتور شاطر وغنى وابن ناس… عريس لقطة من الاخر
وطبعا كانوا بيقربوا لتقى عشان يتعرفوا عليه… وهى كانت طبعا بتتنك عليهم… ماهى اخت العريس… وكل يوم تقوله جبتلك مزة يابو الاداهيم… وهو يقولها وانا ابص لصحابك انا عاوز واحدة فرعة وشعرها طويل وتقيلة .. مش زى اصحابك الواقعين يا زئردة
وهى تقوله جوازتك على ايدى يابو الاداهيم .. هجيبلك واحدة حـ،ـولة وعـ،ـورة وبفتحة مناخير واحدة .. وانا اعمل عليها حما وضرة واخت جوز ومرات اب
ولانها واخداه مثل وقدوة.. كانت رافضة فكرة الجواز عشان تكمل ماجستير ودكتوراة
وهو كان مقتنع ان دا قصر ديل… لانها قصيرة وصغننة وطفلة اوى ومش هتلاقى حد يرضى بيها
وكان ردها على كلامه دا … هجـ،ـمات وضـ،ـربات متتالية بكل واى حاجة ايدها توصل ليها… وهو ميت عليها من الضحك لانها بتطلع فوق كنبة عشان تعرف تضربه