الثانية عشر
وجه اليوم الي ابراهيم طلب في حنان
منصور خالها: وانا موافق شكلك ابن حلال
ابراهيم بستعجال: طيب انا عايز كتب الكتاب يكون يوم الخميس الجاي
منصور: ده بعد بكره لا ده قريب اوي
بقلم بسمله حسن
بمساعدة منه سيد
احمد: هو فعلا قريب بس احنا مستعجلين
منصور بقلت حيله: خلاص علي بركه الله
و فعلا ابراهيم اتجوز حنان
في الشقه
ابراهيم بجبروت: اعملي حسابك انا اتجوزتك بس علشان اخلف منك لكن اكتر من كده لا
حنان بصدمه:انت بتقول اي
ابراهيم مسكها من شعرها: بقول الي سمعتي انتي بنسبالي خدامه تشيل ابني في ر”حمها و بس
و اعتد”اء عليها
ابراهيم و هو شايف حنان عماله تعيط
ابراهيم: لو حد عرف الي حصل او الي انا قولته يبقا اترحمي علي خالك
حنان سكتت بخوف
وعدا سنه علي جوازهم و كان ابراهيم بيعاملها أسوء معامله ولحد ما حملت
ابراهيم: انا عايز ولد
حنان: كل الي يجيبه ربنا كويس
ابراهيم: لا متعمليش فيها غلبانه انا عايز ولد ولو جبتي بنت هتفضلي هنا لحد متيجبي الواد
حنان بخوف: هو انت هتبعدني عن ابني
ابراهيم بصله بقرف و سابها و مشي و عده وقت لحد ما خال حنان مات و حنان مستحمله علشان خاطر البيبي
لحد ما حنان ولدت و جابت زين
ابراهيم خد البيبي و هي لسه نايمه علي سرير الولاده و مشي
حنان فاقت و سالت بخوف: هو ابني فين
الممرضه: جوز حضرتك خده و سبلك الورقه دي
الممرضه ادت الورقه لي حنان
حنان قرأت الي فيها و انهارت من العياط: لا حرام عليك بلاش تاخد ابني مني
بقلم بسمله حسن
بمساعدة منه سيد
و حاولت تقوم بس مقدرتش و حاولت تاني و الممرضه بتمنعها لكن حنان اثرت ان هي تروح لابنها وفعلا راحت
ابراهيم بجمود: جايه ليه مش انا طلقتك
حنان جريت عليه و باست ايده: علشان خاطر ربنا متبعدنيش عن ابني انشالله اعيش خدامه تحت رجلك بس متبعدنيش عنو
ابراهيم بصلها بستحقا”ر: انتي فعلا هتشتغلي خدامه
و فعلا بقت حنان بتشتغل خدامه و مستحمله علشان خاطر زين لحد مبقا زين عنده سبع سنين
ابراهيم جاي من بره سكران
حنان بزعيق: كفايه بقا كفايه حرام عليك بطل القرف ده ابنك كبر و بقا بيفهم
ابراهيم بسكران: وانتي مال اهلك انتي هنا خدامه و بس
حنان بغضب: انا مش خدامه انا ام ابنك و لعلمك انا هاخد زين و نمشي من البيت ده
ابراهيم مسكها من شعرها: تخدي مين يا روح”امك ده ابني لو عايزه تغوري غوري انتي لكن زين لا
حنان بعند: هتشوف انا هاخده ازاي
بقلم بسمله حسن
بمساعدة منه سيد
في نفس اليوم حنان كانت هتهرب و تاخد زين معاها
زين ببراءة: هنروح فين يا ماما
حنان: هنمشي من هنا يا حبيبي
زين لسه هيتكلم سكت بخوف لما شاف ابراهيم
ابراهيم بعصبيه خد زين: بقا عايزه تهربي و تخدي ابن يابنت *****””******”””****
ابراهيم نده لي الحراس بتوعو: خد زين علي فوق
زين كان ماسك في حنان و الحارس بيشد في لحد ما شاله
ابراهيم ضر”ب حنان بي القلم وقعت في الارض
ابراهيم بغضب” جحيمي: بقا عايزه تخدي ابني يابنت”الكلب
انا هعرفك ازاي كنتي هتهربي
_______باااااااااك__________
سجده بدموع: اي ده ده شيطان من بني ادم
خالد: زين شاف كتير اوي في حياته
سجده: طيب انت عرفت كل ده ازاي
خالد بهدوء: من داد كوثر هي الي حكتلي لمه زين مكنش بيتكلم
بقلم بسمله حسن
بمساعدة منه سيد
سجده: هو مكنش بيتكلم
خالد باسف: ايوه
_______فلاش بااالك ________
بعد لما عده كام يوم و زين ميعرفش اي حاجه عن حنان
كان بيصحا بي الليل يفضل يدور عليها لحد ما شاف حاجه في منتها القذار”ة
ابراهيم كان جايب بنت باليل و كان بيعمل معاها ما حرم الله
ابراهيم بي كل برود: تعالى يا زين
زين جه بي خوف
ابراهيم: شايف الي انا بعمله ده عايزك لما تكبر تعمل زيه الستات مخلوقين علشان متعتنا
زين ساعتها جتله صدمه و مكنش بيتكلم و قعد حوالي ست شهور من غير كلام لحد ما رجع تاني بس رجع واحد تاني دايما ساكت ولما بداء يكبر بقا نسخه تاني من ابراهيم و يمكن اكتر من ابوه
____’بااااااااااك __________
سجده بصدمه: مش ممكن اي ده
خالد: زين شاف كتير اوي في حياته مفيش غيرك تقدري تساعديه هتقدري
سجده فكرت شويه و بعد كده قالت:********
خالد بذهول: اي انتي بتقولي اي
