
بعد شويه مازن صحى دخل الاوضه من غير ما يكلمها
زهره اما شافته دخلت وراه
زهره صباح الخير
مازن كان بيخرج لبس من الدولاب ومردش عليها
زهره وقربت منه تحب اساعدك
مازن لا واخرجي بره
زهره طيب الفطار جاهز اجهزلك القهوه
مازن لا..ومتعطلنيش اكتر من كدا
زهره وتجمعت الدموع في عيونها وخرجت من الاوضه
بعد شويه مازن خرج من الاوضه اخد مفاتيحه وحاجته وفتح باب الشقه ونزل من غير مايوجه اي كلمه لزهره اللي كانت قاعده في الايفنج
زهره بعد ما خرج اڼفجرت في العياط هي عارفه انه زعلان بس هي كانت تعمل ايه….
مازن خرج وراح على الجيم
طوال الوقت فاتح الكاميرا اللي قدام الشقه هو مستني عمار
وفعلا بعد ربع ساعه كان طلع وبيرن الجرس عند زهره
مازن اول ما شافه اخد مفاتيح عربيته وبسرعه خرج من الجيم وركبها طوال الوقت فاتح الكامير
عمار بيرن الجرس بس زهره مفتحتش الباب
عمار اخر ما زهق نزل
مازن كان سايق باعلى سرعه وطبعا عشان بيفصل بين الحيم والعماره شارعين بس
وصل عند العماره في وقت مش كتير
وهو داخل العماره عمار كان خارج
مازن انقض عليه انقضاض الاسد على فريسته
وقعه في الارض وفضل يضرب فيه ولكمه في وشه كذا لكمه
الناس بداءت تتلم حوليهم
مازن وماسكه من هدومه وپغضب قال اقسم بالله إذا لمحتك معدي بس من قدام العماره لكون قاتلك ياو…
بتتشطر على النسو..ان يا…….
عمار كان وشه كله بقا ډم وطبعا مش قادر يقوام مازن اللي جسمه رياضي وكل يوم طبعا له ٣ساعات في الجيم عكس عمار اللي جسمه مليان وملوش في الرياضه اصلا
الناس بعدت مازن عنه بصعوبه
عمار اول ما مازن بعد عنه قام بسرعه وكان بيعرج وجري بره العماره
مازن . رجع على الجيم تاني وحس نوعا بالاطمئنان ان عمار مش هيرجع
في بيت نبيل
كانت تجلس مريم مع والداتها
مريم بس
—
خالتو جيهان مش مبطله عياط
سوزي طبعا مش زعلانه على ابنها
مريم بس هو بيحب البنت دي وقال كدا لحسام
سوزي ماهي ضحكه على عقله بقا
مريم مش عارفه بس حسام
بيقول انها لسه صغيره يعني٢٣سنه
سوزي ودي اتعرف عليها فين
مريم في كافيه كانت بتشتغل هناك واتقابلوا وكده
موبيل مريم رن
مريم وبصت في الموبيل دا حسام اكيد جاي ياخدني
مريم وردت عليه وقالها فعلا انه جاي ياخدها
مريم قفلت معه
مريم انا هقوم اجهز بقا ياماما هو جاي في الطريق
سوزي ماشي ياحبيبتي
_
عند مازن وبص في ساعته اليديه
كانت الساعه الواحده صباحا
كان لسه في الجيم قرر يبات فيه
كان فاتح بردوه على الكاميرا اللي قدام الشقه
رجع دماغه على الكرسي بتعب
فجاءه افتكر جيهان ابتسم بۏجع قد ايه واحشته اووي هو عارف انها مش هتتنازل بسهوله
فاق على صوت موبيله وكانت زهره كنسل عليها
شويه ورنت تاني كنسل عليها مره تانيه
_
في فيلا المنشاوي
كانت تجلس جيهان في الجنينه كانت تبكي بۏجع
مصطفى جيه وقعد جمبها
مسحت دموعها بسرعه
مصطفى وشدها لحـ,ـضنه
مصطفى وبعدين يا جيهان هتفضلي على كدا كتير
جيهان پبكاء مش متحمله غيابه يامصطفى انا حته من قلبي ناقصه
مصطفى طيب اعملك ايه عشان ترتاحي
جيهان پبكاء مش عارفه مش عارفه
مصطفى هو ممكن يرجع لو انتي وافقتي انه يجي هو ومراته
جيهان پبكاء ا لا متدخلش هنا
مصطفى بوصي ياجيهان ابنك بقاله ٦شهور متجوزها وابنك وعايزاه ومش هيرجع هنا من غيرها وافقي انه يرجع ابنك عنيد ومش هيتنازل بسهوله انتي عارفه كدا كويس انا ممكن اكلمه ويجي هو وهي بس انا مش عايز اعمل دا من غير انتي ما تكوني موافقه
جيهان بصتله بصمت
مصطفى فكري في كلامي ودوريه في دماغك انا بس عايز اريحك انتي
_
تاني يوم
بالليل
مازن روح على الشقه
دخل كانت زهره قاعده هي وجنا بتحل معاها الواجبات
زهره اول ما شافته جريت عليه
زهره بتلمسه مازن انت كويس طمني عليك
مازن وشال ايدها پعنف ودخل على الاوضه وبداء يغير ملابسه من غير ما يرد عليها
زهره ودخلت وراه