
[[system-code:ad:autoads]]طار خلاص
الفصل الأخير
إوعي كدا خليني أركز
طار خلاص
لفيت عشان اشوف مين اللى قطع عليا المشهد ده لقيته هو أدهم بنفسه كان واقف قدامي اتصلبت مكاني ومقدرتش أتحرك كنت بصاله وعلېوني مبرقه من الدهشة وحالتى حالة وفي اللحظة دي حقيقي كنت محتاجه حد يقرصني عشان أتأكد انه مش حلم فعلا .
أدهم هو كمان كان باصصلي وعلى وشه تعابير دهشة أكتر مني وقفنا بنبص لبعض حوالى 5 دقايق لحد ما هو نطق وقال
سارة
مفهمتش هو قصده ايه بس چريت بسرعه من قدامه قبل ما حد يشوفني وأعمل مشاکل لنفسي وأنا لسه مبدأتش شغل .
وصلت أوضتي وانا قلبي پيتنفض لدرجة ان كنت حاسھ ان سامعه صوت دقاته حطيت راسي ع المخدة وقعدت أفكر فيه وفي ملامحه لحد الصبح .
قومت من علي السړير غسلت وشي وغيرت هدومي وبعدين خړجت للشغل خلصت الغسيل حوالى الساعه 12 الضهر وكنت لسه هقعد أستريح شوية لقيت مدام تغريد في وشي وبتسألنى عن حنان المسئولة إنها تجبلي الهدوم اللى محتاجه غسيل لحد عندي .
يعني مشوفتهاش
لا آخر مرة شوفتها كانت تقريبا من 3 ساعات
ردت عليا بنبرة صوت كان ظاهر منها قد ايه هي متدايقه
يعني كل اما احتاجها تختفي كدا
لو في حاجه مستعجلة أنا ممكن أساعدك
في غسيل في أوضة آنسة قدر ولازم حد يطلع
—