روايات

العشق الرماد ل سعاد محمد

ضحكت قائله:
اللى حصل بعد كدة حكاية تانية
إستمر فيها العشق أكتر من ستين سنة ومازال مستمر
عاوز تعرفها تقدر تقابلهم وهما يحكوا لك، إزاي العشق إتحدى وإستمر لغاية دلوقتي.

نهضت واقفة
مد يده يُصافحها قائلًا:
بصراحة بعد القصة اللى حكتيها أتمني أقابل
“آيات ورحمي”
مناضلين الغرام اللى قدروا يثبتوا الرُقي والتحضر فى زمن كان فيه افكار ومعتقدات قديمة مُسيطرة على العقول بفكر لسه بيتقبل
إن بنت تكمل تعليمها، كمان مجرد نظرها لـ شاب يعتبر جريمة
وهو كمان إنه يكون بعقلية شجاعة ويتقبل أن حرية الإختيار  من حق البنت زي الولد
والزواج مش لهدم الأماني ده للمشاركة فى تحقيق  الأحلام وتحويلها لواقع سعيد يضم
عُشاق صورة
🤍العشق الرمادي🤍
«تمت بحمد الله»

انت في الصفحة 17 من 17 صفحاتالتالي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
12

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل