
تيم : هجام هنمشى الساعه ٥ جهز نفسك لو رنوة و انا اتاخرنا عن اسبوع السفاره هتظبط رجعوك مصر المهم تقول ل ابويا انى بحبه أوى و كمان يسامحنى لو قصرت فى اى شئ مكنتش ابن كويس قول ل امى تدعيلى و تخلى بالها من اسيل قولها لما تكبر بابا بيحبك و كان نفسه تكبرى قدامه………..
هجام : تيم انتم هترجعوا تانى أنا واثق فيك بلاش كلامك علشان رنوة على الأقل……..
تيم : قول يارب المهم انا خارج شوية و هرجع على ميعاد خروجك………..
عند ديفيد سيرينا بلغته أنهم عرفوا مكان تيم و هيقبضوا عليه اخر اليوم و قرر يقبض عليه بنفسه رغم اعتراض الدكاتره بس أصر يخرج بعد مكتب إقرار على نفسه عند رنوة قررت تتجاهل هجام بس قلبها كان مقبوض و خايفه قررت تعند على نفسها أخيرا جيه الميعاد و وصل تيم علشان يوصل هجام بس طلب منه يتكلم مع رنوة آخر مره ……….
“________________”
لنفترق قليلاً لخير هذا الحبّ يا حبيبي وخيرنا لنفترق قليلاً لأنّني أريد أن تزيد في محبّتي أريد أن تكرهني قليلاً لنفترق أحباباً فالطّير كل موسم تفارق الهضابا والشّمس يا حبيبي تكون أحلى عنأثر بسيطا تحاول الغيابا كن في حياتي الشكّ والعذابا كن مرّةً أسطورة كن مرّةً سرابا وكن سؤالاً في فمي لا يعرف الجوابا لنفترق كي لا يصير حبّنا اعتيادا وشوقنا رمادا فباسم حبٍّ رائع أزهر كالرّبيع في أعماقنا أضاء مثل الشمس في أحداقنا وباسم أحلى قصة للحبّ في زماننا أسألك الرّحيلا حتّى يظلّ حبّنا جميلا حتّى يكون عمره طويلا أسألك الرّحيلا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إحدى قصائد الشوق الحزينة بكيت وهل بكاء القلب يجدي؟ فراق أحبتي وحنين وجدي!! فما معنى الحياه إذا افترقنا؟؟ وهل يجدي النّحيب فلست أدري!! فلا التّذكار يرحمني فأنسى ولا الأشواق تتركني لنومي فراق أحبّتي كم هزّ وجدي وحتّى لقائهم سأظلّ أبكي تعبت أكتم قهر حبّي وأعاند كلّ حسّادي ولا ودّي أحد يدري عن حياتي وش جرى فيها أنا في يوم حبّيتك، احسّه يوم ميلادي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصيدة وينك؟ وينك؟ عفت هذا العمر بعدك عفت درب ما يجيلك عفت عالم ما تحكمه عيونك وينك؟؟ يافرح يومي وأمسي يادفى نبضي وهمسي كل دقّه في خفوقي كل لحظة فيها شوقي “تحترق”بلهفة عيوني وينك؟!! أنا تعلّمت الهوى تحت يمناك درست معنى العشق حسب اختياري مبغاك تعشقني ولكنّي أبغاك لا ضاقت الدّنيا تصير داري وأبيك لامني تزاعلت وياك ترضي غروري قبل أجيب اعتذاري وأبيك تدري لو أحاول بفرقاك إني بحاول قبلها بانتحاري..! لو بغيت أصد عنك ما قويت وإن بغيت أفارقك قلبي خفق من يقول إني على هجرك نويت قلّه ان قلبي بحبك محترق وقلّه إنّي في محبتك اعتليت رافع الهامة على حد الشّفق وقلّه إنّي في بحر حبّك رسيت فوق مجداف الهوى قلب يغرق
“______________”
فى لحظه تم كل شئ بسرعه خرج تيم و هجام و كان البيت محاصر بالجنود اليهود و رنوة جوه لوحدها خلاص سلمت أمرها لله و قالت الشهاده فى سرها اكتر من مره و دخل ديفيد و كانت صأثر بسيطه لهم الاتنين أنهم يتقابلوا تانى بس هيحصل ايه المره دى ه يساعدها و لا يسلمها لهم هو نفسه تايه طيب ايه الرابط بينها وبين مارشال مستحيل تكون جاسوسه معاه يعنى كدبت عليه و خدعته قبض عليها وسط استسلام منها و سلمها للقيادة و طلبوا منه يحقق معاها و كان التحقيق على جهاز كشف الكذب هتصمد قد ايه معاهم هتتحمل و لا تعترف بسهولة ليه الوقت ده بالتحديد ألف سؤال بس ياترى ايه الإجابة قعد قدامها و هما بره بيراقبوا من شباك زجاجى هما يشوفوا وهى لا…….
ديفيد : اسمك و سنك و عنوانك و و ظيفتك……..
رنوة : أنت عارف كل حاجه عنى اسم رنوة ٢٣ سنه عنوانى الملجأ………
_
ديفيد : مين مشغلك و شغاله لحساب مين…….
رنوة : ههههه انت اللى شغلتنى و شغاله لحسابك……
قام وقف و شدها جامد من شعرها و بدأ يضـ,ـربها على وجهها بدون رحمه………
ديفيد باستياء : تعرفى مارشال منين هه شغاله معاه صح حتة عيلة تخدعنى انا فاكره مش هكشفك تبقى غلطانه انتى و قعتى و هو هيقع قريب هيكون هنا استمتعى شويه العذاب اللى شوفتيه حاجه و اللى هتشوفيه منى حاجه تانية انطقى تعرفيه منين……….
لاول مره يفقد أعصابه و رغم ضـ,ـربه لها و تمزيقه ملابسها الا انها كانت صامده كأنها جماد بس هتتحمل التعذيب لامتى و شافت تعذيب شكل تانى ضـ,ـرب منع من الاكل حبس فى أوضة مساحتها اقل من مترين و ضلمه طول الوقت فى السجن تجلس على الأرض ترتجف من شدة البرد ليأتى أحدهم ويبدأ بربط يديها فى اسوار حديدية و يعلقها فى الحائط وتقف بضعف و يخرج لتدخل أحد المجندات وتنزع الثياب وتقوم بتمزيقها لتصرخ بقوه بعد أن أحضرت سلك كهربائي عازل وقامت ب توصيله فى الحائط وتضعه على أنحاء جسدها و تتألم و تتركها و تخرج ليأتى أحدهم و يضع عليها ماء مغلي أيضاً ليذهب صوتها ولا تستطيع التحدث و يحضروا الحشرات لها فى الغرفه وهى تناجى ربها بصمتها و لا تقوى على الحركه وحينما يشعروا أنها بدأت تغفو يحضروا الماء و يسكبوه عليها بينما فى الخارج يقف هذا اللعين و يشاهد ليأخذوها بعد ذلك و يضعوها فى غرفه مظلمه مليئه بالدبابيس و المسامير الصغيرة لتنزف ارجلها بغزارة شديدة ولا تقوى على الجلوس ويضعوها فى غرفه مظلمه بعد أن القوها على الأرض لترطأثر بسيط رأسها بالحائط الزجاجى و تذهب فى غيبوبه ……
بينما كان تيم يراقب ديفيد ليتوصل لأى مكان ذهبت أخته إليه ليقف عاجز و يتذكر حديثهم قبل القبض عليها بعد أن تركها ::
رنوة : لو مرجعتش قول ل ماما تسامحنى وانى اسفه قول لبابا أن بنته شهيدة و اسيل أنى كنت بحبها أوى خلى بالك منهم بعدى…….
تيم : هترجعى حتى لو كان التمن حياتى…..
رنوة : انت هترجع مع هجام و جوان اسيل محتاجاك عاوزه أودع هجام بقى……
تيم : هترجعى و تتجوزوا فهمتى و هنقبض عليه صدقينى هعذبه………
_
خرج و دخل هجام وجريت عليه اترمت فى تواصل إنسانيه وبدأت تبكى…….
رنوة : هتوحشنى أوى متنسانيش لو مرجعتش و اتجوز جوان محتاجه ام………..
هجام : مفيش ام هتكون لها غيرك هستناكى فهمتى ارجعيلى بسرعه و تواصل إنسانيها أوى كأنه بيودعها لاخر مره…….
همست بصوت واطى : بحبك اوى…….
وقف ساكت وعينه فى عينها و قاطعهم دخول تيم لان الميعاد خلاص و هو خارج جريت عليه تواصل إنسانيته و امسكت به بشده كأنها خايفه يودعها أو حاسه انها خلاص انها اخر لقاء لهم سوا كان تيم بيراقب تيم واتمنى يموقف جاده بسبب عجزه عن مساعدة أخته و قرر يلجأ للسفاره فى تل أبيب و قابل إيفا و مر اسبوع و رنوة من كتر التعذيب انتقلت مستشفى عسكرى منعا لهروبها و تيم كان راجع البيت و اتصأثر بسيط لما شاف…………
رواية فتاة الميتم
البارت 15و16و17
اختطاف
هجام عبر الحدود فى لبنان و هناك اتعرف على هنا بنت لبنانية ل أب مصرى و بتساعد اللى بيعدوا الحدود و شغاله مع المخابرات المصرية مر الاسبوع و قلق بسيط بسبب عأثر بسيط رجوعهم و قرر فكره خطيرة بس عاوز مساعده و اتكلم مع هنا……..
هجام : هنا عاوز منك طلب مفيش غير هيقدر يساعدنى…..
_
هنا : اطلب ليش كل هالقلق بسيط و القلق بسيط شو صاير…….
هجام : عاوز ارجع إسرائيل تانى………
هنا : شو أنت جنيت يا زلمه بدك تروح للموت من جديد مستحيل وجودك هنا غلط راح رتب رجوعك ل مصر بيكفى ل هون……..
هجام : تيم قال خلال اسبوع هيكون هنا و الأسبوع انتهى ايه سبب تأخيرهم………
هنا : للاسف تم اعتقال رنوة و ل هلأ ما قادين نعرف هى وين بيتحقق معها……..
هجام باستياء : انتى بتقولى ايه ازاى انا ضرورى ارجع اسرائيل……..
هنا : مستحيل انت ما فيك ترجع مره تانية خلص…….
هجام : خلاص هروح ل وحدى……..
هنا : بيكفى جنان أنت ما فيك ترجع ل هناك مرة تانية القيادة هيتابعوا معهم…….
هجام : لو سمحتى ساعدينى فيه عندى خطه و مش هتتنفذ غير و انا هناك……..
_
هنا : شو خطتك احكى لشوف بالاول / بقلمى فاطمه الزهراء
بدأ يحكى لها خطته وهى بتسمع بانتباه شديد و قلق بسيط خطته مغامره لو فشلت بلغت القيادة فى مصر و انتظرت ردهم عليها أما عند فارس خرج من المستشفى و بدأ تحقيقات مع شريف عامر و مراته………
فارس : المره دى تحقيق بأمر رسمى يعنى متورط و مفيش أى شخص هيساعدك……
شريف عامر : صدقنى هموقف جادك اول م خرج من هنا إذا فشلت مره هنجح بعد كده……..
فارس : اخرج من هنا الأول و ابقى اموقف جادنى عندك تهم كتير غسيل اموال تجارة الأعضاء جاسوسية محاولة موقف جاد يعنى مشوارك طويل معايا……..
شريف عامر ب غرور : مفيش عندك أى دليل ضدى و هخرج من هنا أنا و مراتى و هحاسبك…….
فارس : اخرج الاول و نتحاسب أيه علاقتك بشركة rewa qaw………
شريف عامر ب صأثر بسيطه : نعم شركة ايه اول مره اسمع الاسم ده…..
فارس : أنا عندى وسائل تعذيب كتير صدقنى مش ه تستحمل خاف على ولادك اه ابنك هرب ههههه اتخلى عنك و بنتك بلاش تعرف هى فين حاليا…….
بقلمى فاطمه الزهراء &
_
شريف عامر باستياء : بنتى لو إتأذت صدقنى هموقف جادك فاهم هموقف جادك…….
فارس : اتكلم و ريح نفسك و إلا انت متعرفش أنا أقدر اخليك تتكلم ازاى……..
شريف عامر : مفيش أى تعامل بينى و بينهم أنا عاوز محامى ممكن…..
فارس : مفيش هنا محامى يساعدك اعترف و نقرر نستدعى محامى أو لا……
شريف عامر باستياء : هتنأثر بسيط صدقنى هخرج من هنا و وقتها هتشوف العذاب ازاى……..
فارس : اخرج من هنا الاول ……….
استدعى ضابط و نقل شريف اوضه تانية و قعد معاه صورة بتجمعه بمراته و ولاده وبيفكر ياترى هيشوفوا بعض تانى ولا خلاص فى إسرائيل تيم اتصأثر بسيط لأنه شاف هجام و معاه هنا اخدهم بيت على البحر ……….
/ بقلمى فاطمه الزهراء /
تيم باستياء : ممكن افهم رجعت تانى ليه هه يعنى نخاطر بحياتنا علشان نهربك فى الاخر ترجع المره دى هيموقف جادوك مكانك و انتى أنا قلت لك إذا اتاخرت يرجع مصر لا و جايه معاه برافو………
هجام : رجعت علشان رنوة يا تيم هى بتتعاقب بسببى و مفيش غيرى هيقدر يرجعها……..
_
تيم بتريقه : ترجعها والله طيب هترجع ازاى عارف هى فين الوقت فى الموساد الإسرائيلي يعنى اختراقه مستحيل هترجعها ازاى………
هجام : ديفيد اللى هيخرجها من هناك صدقنى بس محتاج مساعدتك رنوة اختك و حبيبتى ايوه بحبها و لو مقدرتش ارجعها يبقى هكون معاها……..
تيم : طيب قول هترجع ازاى فهمنى و ازاى ديفيد اللى هيخرجها……..
هجام حكى ل تيم خطته و كان بيسمع و هو قلق بسيطان و خايف الخطه مغامرة كبيرة منه لكن مفيش حل عنده حياة أخته مهمه هو وعد والده أن أخته هترجع مجبر يضحى بشخص بس مين مفيش حل غير طريقة هجام و اخيرا وافق عليها و إيفا و صلت و غارت جدا من هنا تيم بلغها تعرف القيادة و تعرف رأيهم فى المستشفى العسكري رنوة فى العناية المركزة و بلغهم الطبيب دخولها فى غيبوبة و كانت صأثر بسيطه ل ديفيد و كان فيه حراسه على اوضتها وصلت سيرينا عنده /
سيرينا : هتستنى هنا كتير ضرورى ترتاح……..
ديفيد : مش هرتاح قبل م أوصل ل مكان تيم فهمتى ازاى قدر يهرب منكم………
سيرينا : هو واضح إنه مدرب على طرق حديثه لان فى لحظه كان مختفى صدقنى هنعرف مكانه ممكن ترتاح واضح انك مرهق قليلاً بلاش ترهق نفسك……..
خرجوا و سيرينا اخدته بيتها و جهزت مشروب و بعد فترة خرج من أوضتها مش طايق نفسه بس ليه إحساسه ده الاول كان بيستمتع بالموضوع معقول حب رنوة بجد ل درجة أن نفسه يقبض على تيم و يحمله مسؤولية كل شئ خرجت وراه و سندت على ظهره و أيدها على كتفه………..
سيرينا : مالك ديفيد صدقنى تيم هنوصل لمكانه قريب ليه القلق بسيط ده كله……..
ديفيد : سيرينا أنا مرهق قليلاً عاوز ارتاح ممكن…….
_
سيرينا : أكيد هترتاح معايا هتنسى نفسك و تنسى انت مين بس افتح قلبك……..
ديفيد : هههههههه افتح قلبى ماشى فتحت خلينى اشوف هنروح لفين سوا بس خافى على نفسك بقى هتتعبى معايا……….
سيرينا : أنا موافقه اتعب معاك بس انت ارضى عنى و دخلنى قلبك أنا بحبك من زمان…….
ديفيد : بتحبينى أنا ازاى بقى و احنا معرفناش بعض غير من فترة بسيطه جدا…………
سيرينا و هى تأخذه لغرفتها و تتجه للفراش و تجلس أمامه و تضع يدها على وجهه و باليد الأخرى تضعها على رأسه و عينها أمام عينه مباشرة و تقبل وجهه ليذهبوا لعالم آخر ليمر الليل و هو يحمل الكثير من الالم و الحزن و الفراق فى الصباح استيقظت اولا بدأت بإعداد الافطار اولا قبل أن يستيقظ لتجده يتجه للخارج بعد فترة نظر لها طويلا لتبتسم له جلس على المائدة و جلست مقابله و أعدت له شطيرة بالمربى لياخذها مع قهوته الخاصة لينظر لها كثيرا و تمنى أن تكون رنوة مكانها لا يعلم مشاعر غريبه لو كان يحب رنوة لما فعل هكذا أم أنه يريد أن يثبت لنفسه أنه يستطيع العيش بدونها ليقوم و يتجه للمشفى و هى معه و يخبره الطبيب انها مازالت على وضعها وقتها تمنت سيرينا التخلص منها ليذهب بعد ذلك لمكتبه الخاص بينما عند تيم كان يجلس و يبدو عليه القلق بسيط الشديد ينتظر موافقة والده على الخطه رغم مخاطرتها و لكن ليس هناك حل آخر فى مصر علم فارس بالأمر هو يريد ديفيد بأى ثمن لكن ايستطيع تحمل اللون من زوجته أن حدث شئ لأحد أولاده هو أمامه خيارين أحدهم وطنى و أحدهم شخصى ليحسم أمره بالموافقة و يقرر السفر لقبرص لرؤية زوجته و منها لمكان آخر لا يعلم أحد وجهته غيرة فى إسرائيل كان فيه حالة غموض و غيظ شديد من إيفا بسبب وجود هنا و كلامها خاصة مع تيم و اخيرا ميعاد تنفيذ الخطه اتصال من مجهول ل ديفيد يبلغه أنه شخص عرف مكان تيم لكن فيه مقابل مادى يحصل عليه و وافق لكن طلب يقابله لوحده الاول ياخد المبلغ و بعدين يوصله لمكان تيم و راح و دخل لوحده و طلب من القوه اللى معاه لو اتاخر يقتحموا المكان فورا و سط رفض من سيرينا و طلبها بمرافقته لكن رفض و دخل و كانت الصأثر بسيطه أنه كان هجام اللى قابله وقف مصدوم فتره ازاى لسه عايش قدامه ياترى له علاقه ب تيم هو كمان افكار كتير ل يهتف……..
بقلمى / فاطمه الزهراء /
هجام : مصدوم صح كنت عاوز أموت مش صح لكن عندى ثقه انى لما اموت هموت فى بلدى كفاية بنتى اخيرا وصلنا لوقت الحساب………