
ديفيد بسخرية : أنت فاكر المره دى هتعيش تبقى غلطان معايا قوه بره كمان دقائق هيقتحموا المكان و هتموت مكانك……..
هجام : طيب و تيم مش عاوز تعرف مكانه و تقبض عليه عندى عرض لك……….
ديفيد : أنت عندك عرض اه نسيت انك كنت رجل أعمال يعنى حياتك عباره عن عروض قول…….
_
هجام : هتعرف مكان تيم مقابل رجوعى مصر و رنوة تخرج من الموساد قولت ايه……..
ديفيد : امممممم انت حبيت رنوة صح بس رنوة ملكى مش هسمح لأى شخص يبعدها عنى………
هجام : أنا قولت تخرج رنوة و ارجع مصر مقابل تسليمك تيم……….
ديفيد : ماشى موافق فين مكانه علشان نخلص من الحوار كله……….
هجام : استنى لحظه و راجع مش تخاف و بعدين انت قولت القوه بره صح ثوانى……..
فى لحظات كان ديفيد خرج من البناية بعد هجـ,ـام م ضـ,ـربه على رأسه ب فازه و فقد الوعى و شاله بمساعدة تيم و خرجوا من باب خلفى و سيرينا كانت تحت قلق بسيطانه بسبب تأخيره و اخيرا قررت الاقتحام و كان المكان فاضى و فيه فازه مكسورة طلبت منهم يبحثوا فى المكان و بعد ساعه وصل هجام و تيم بيت بعيد على البحر لأسرة فلسطينية شغاله مع المخابرات المصرية دخلوه مخزن قديم و بدأ يفوق و كان مربوط بالكرسى و شاف تيم لما فاق و فك الرباط اللى على فمه وهتف باستياء…….
ديفيد : صدقونى هموقف جادكم سوا هيعرفوا مكانى……..
هجام : كفاية ثرثره صوتك مزعج جدا هتستنى هنا فترة مش عاوزين إزعاج ………
بعد يومين قدروا يوصلوا لمكان ديفيد و كان مضروب و وجهه بينزف و تم نقله للمستشفى و فى اليونان البنت المصابه فاقت و تحسنت حالتها و كانت فى الملجأ و لكن اختفاء فارس كان اللغز بالنسبه للكل و بدأت رنوة تفوق والمره دى تم نقلها لأحد سجون الأسرى و مر اسبوع و بدأ ديفيد يتعالج و خرج من المستشفى و راح يقابل رنوة اللى اتصأثر بسيطت لأنها شافت………..
البارت السادس عشر
_
الهروب
فى الموساد حاله من القلق بسيط والقلق بسيط بسبب هروب تيم و اختفاء فارس إلى مكان مجهول حتى للقيادة المصريه بينما عند تيم يبدو الوضع هدأ بحذر أصبح مسؤول عن عودة الجميع ظل يترقب معرفة أى شئ عن رنوة بينما ديفيد يعود مره أخرى ولكن شخص آخر يتعامل بحذر سيرينا كانت دائما معاه و بتحاول تقرب منه و الكل اتعجب من حالته كأنه إنسان ألى بينفذ المطلوب منه و بس عند رنوة اتعذبت كتير جدا منع من الأكل تقف طول اليوم و أيدها متعلقه بدوائر حديدية و جلد وعأثر بسيط نوم كل م تنام يرشوا عليها ميه ساخنه و تشوف الجنود و هما بيغتصبوا الأسرى و موت الأسرى بسبب عأثر بسيط الاكل و الشرب و احيان تتمنع من الخروج للشمس و رغم كده عندها إيمان و ثقه أنها هتخرج من هناك اتعرفت على واحده فلسطينية موقف جادوا جوزها و سجنوها لأنها رفضت تسيب بيتها و سمعت عن اشياء بشعه جدا و كرهها لهم بيزيد كل لحظه أخيرا ديفيد هيقابلها و سيرينا كانت معاه دخل مكتب و جات له أيدها مربوطه و عينها مغمضة بقطعة قماش كانت واحده تانية مستحيل تكون هى اللى قابلها قبل كده نأثر بسيط لحظه بس لازم يكون قوى علشان ينجح فى خطته طلب من سيرينا تخرج رغم اعتراضها لكن وافقت فى الآخر قعدوا سوا و اتكلموا كتير و فى الآخر مشى و هى رجعت بس حالها مختلف و الكل اتعجب من حالتها قربت منها بشرى و قعدت معاها………..
بشرى : خيتى ايش صار خرجتى بحاله و عودتى بحاله غير مين كان رايد يحاككى خبرينى ……
رنوة : ديفيد عاوز يعرف مكان تيم و هددنى أنه هيموتنى لو منطقتش………/ بقلمى فاطمه الزهراء
بشرى : و على شو ناوية ه تخبريه بمكانه……..
رنوة : لا اطمنى انا اختارت الموت علشان ارتاح من العذاب اللى عيشاه تعبت و اعصابى تعبت اأثر بسيطرت………
بشرى : خيتى بلاه هالتهور و اتذكرى هون غير أى سجن بالعالم بيساوا ياللى بدن ياه و ما حدا بيسأل ليش هيك ساوا فكرى مره تانية………
رنوة : خلاص بشرى صدقينى مش خايفه………
وهما بيتكلموا وصل جنديين و اخدوا رنوة بالقوه وسط زعيقها أن حد يكون عنده إنسانية و المره دى كان عذاب أقوى يومين من غير أكل وضـ,ـرب و يكهربوها و قصوا شعرها كله واقفه و كل متغمض يكهربوها و يرشوا عليها ميه مغليه و رجعت السجن و بشرى اتصأثر بسيطت لما شافتها ملابس ممزقه و وجهها ورم من الضـ,ـرب و جسمها كله متبهدل و مفيش حد ينقذها منهم و فى ليلة فاقوا على صوت صرخه قوية صرخه تكاد تفتك بجميع الجدران الموجوده و غابت عن الوعى و نقلوها مستشفى وسط حالة تأهب و استنفار أمنى و فى أوضة العمليات فى عالم تانى و خرج الطبيب بلغهم بموتها و كانت صأثر بسيطه للكل و دخل ديفيد و اكتشف انها مش رنوة و اكتشف أن رنوة موصلتش المستشفى من البداية و طلب الاسعاف يحقق مع اللى نقلوها و بلغوه أنهم اختفوا و بدأ يبحث عن العربية الحقيقية و بعد فتره وصل للعربية و اللى فيها مضروبين بالرصاص و كان زى الوحش تماما يدور على رنوة و عرف إن تيم اللى هربها لأنه لقى ورقه على العربية و فيها
( اللعبه منتهتش لسه المهمه الكبيره و هى رجوعك مصر عيش يومين قبل م تتحاسب على الطريقة المصرية صدقنى ه تدفع التمن و قريب أوى
_
توقيع / H K )
ديفيد باستياء : تقبلوا اسرائيل كلها و المستوطنات اليهودية فى فلسطين عاوز مداهمات عسكرية معاكم يومين و تيم يكون قدامى فاهمين……….
سيرينا : حبيبى أهدى و صدقنى ه نعرف مكانه و قريب كمان ممكن بقى ترتاح شوية………
ديفيد : سيرينا مش وقته لو سمحتى عاوز أكون لوحدى شوية ممكن……..
سيرينا : اوك بس هستناك النهارده……..
ديفيد : تمام……….
بقلم / فاطمه الزهراء
ديفيد ماشى و هو تايهه ورجع بذاكرته لاتفاقه مع تيم أنه يحرر رنوة بأى طريقة و ابتسم أنه قدر يخدع اليهود و يوهمهم أنه ديفيد و كان فى الحقيقه ( هجام )
هجام : تيم أنا هكون مكان ديفيد هنخطفه………
تيم : نعم نخطف مين انت فاكر المسألة سهله انت هتخطف عربية و لا لا مستحيل انسى و اساسا لو الخطه اكشفت الكل هيضيع انسى………
_
هجام باستياء : انسى ايه هه انسى انى عشت ميت سنتين هه اتحرمت من بنتى و امى انسى العذاب اللى عشته هنا هه انسى حبيبتى اللى معاهم و اكيد بتتعذب بأساليب قذره زيهم لا أنا هنفذ خطتى أنت عاوز ديفيد و انا عاوز رنوة……….
تيم : طيب فكر لو اتكشفت لهم هيكون مصيرك ايه هه فاكر هيسيبوك المره دى تبقى غلطان انت ترجع مع هنا و ترجع مصر و انا مسؤليتى ارجع اختى و ديفيد الطريقه بقى أنا المسؤل عنها و بعدين القيادة مش هتوافق ارجع مع هنا و انسى رنوة قلتلك قبل كده صعب تكونوا سوا………..
هجام : أنا مش هتنازل عن حبى لها مهما كان التمن سواء قبلت الخطه أو لا هنفذها لوحدى……..
بقلمي فاطمه الزهراء
وقتها تيم قبل يساعده لأنه عرف أن أخته هتكون معاه فى أمان و بلغ القيادة الخطه و قبلوا رغم قلق بسيطهم إن هجام يتكشف بس ميعرفوش إن هجام يعرف كل حاجه عن ديفيد عاش معاهم سنتين عرف عاداتهم و اسلوبهم رغم تعذيبهم له بس كان فايق و منتظر الوقت علشان يقدر يهرب كمان تيم اتاكد أن هجام انسب واحد ل رنوة اللى يهرب من الموت و يرجع له تانى علشان حبيبه مستحيل يكون حب بالعكس قمة الحب و العشق و تمت الخطه لما اتصلوا ب ديفيد و بلغوه أنهم يعرفوا مكان تيم و خطفوه و هجام راح مكانه بعد م اقنع تيم إنه يضـ,ـربه علشان يصدقوا إنه كان مخطوف و فعلا مثل الدور ببراعة شديدة على الأقل للوقت لسه معرفوش الحقيقة قرر ينهى كل شئ علشان يرجع لحبيبته و يرجع بلده راح ل سيرينا اللى كانت مجهزه عشا رومانسي على ضوء الشموع و اغنية رومانسيه هادية و مشروب كانت لابسه فستان قصير للركبه كات و شعرها على كتفها طويل و بنى اضطر يمثل قدامها أنه بيحبها و بعد العشاء دخلوا أوضة النوم و حضرت مشروب و من غير متنتبه وضع فيه نقط منومه بس كتر الكمية علشان مش تفوق بسرعه و بعد م نامت بدأ يدور فى شقتها على معلومات و شاف خزنه و لقى المفتاح بسهوله و فتح كان فيها مستندات و معلومات عن شخصيات عربية و مصرية مطلوب اغتيالها و تجنيدها و من ضمنهم مدير المخابرات المصرية و شخصيات تانية مهمه و اخدهم و خرج فى هدوء و راح حيفا عند ديفيد اللى اول م شافه كان عاوز يهجم عليه بس مقدرش لأنه مربوط وقف قدامه و نظرة كره و حقد عاوز يضـ,ـربه علشان يطلع غيظه منه بسبب تعذيبه و تعذيب حبيبته بس تماسك و تيم دخل هو كمان………
بقلم فاطمه الزهراء ؛
تيم : ضرورى نمشى من هنا قبل م يكتشفوا الحقيقة و كمان رنوة حالتها مش كويسه……..
هجام : اطمن ه نمشى الفجر هنا رتبت كل حاجه ه نخرج حتى لو التمن انى اضحى بحياتى …….
تيم : أنت بتقول ايه……..
هجام : مهمتكم من الأول القبض على ديفيد و انا كنت بعيد تماما ه ترجعوا ب ديفيد وانا هرجع بطريقة تانية المهم تسيبوا إسرائيل انتم الأول…….
_
تيم : ايه خطتك فهمنى الأول……..
هجام : نتكلم بره أفضل………
بقلمى فاطمه الزهراء ؛
خرجوا بره و تيم هتف /
تيم : ممكن أفهم بقى ه ترجع ازاى……..
هجام : هسافر من إسرائيل ل بلغاريا و من هناك ل دبى ومن دبى ل مصر……..
تيم : أنت اشتغلت مع المخابرات قبل كده ولا ايه……..
هجام : ههههههه لا ليه بتقول كده……..
تيم : مش عارف بس تفكيرك و خططك انت……..
هجام : أنا عاشرت ديفيد سنتين و كان دائما يتكلم قدامى و يفرح لما ينجح فى مهمه و خزنت المعلومات فى أثر بسيطاغى على أمل انى اهرب يوم و اهو زى مشوفت……..
_
تيم : ماشى بس فكر لما نرجع و تكون معانا نعمل فريق رهيب وافق أنت بس………..
هجام : لا يا عم أنا عاوز اعيش و اتجوز اختك و بعدين اخلق أنت عاوز اخرج من الدنيا قبل م خرج منها شكرا عرض مرفوض أنا بس مش عارف ه رجع الشركات ازاى………
تيم : اطمن هنساعدك ترجع حقك المهم نخرج من هنا الأول……….
هجام : قلتلك هتخرجوا لو كان التمن حياتى…….
بقلم فاطمه الزهراء ؛
و بالليل هجام وصل و كان معاه ديفيد ل درجة أن هنا و إيفا تاهوا بينهم و تيم ضحك لأنه كمان شك فيه المره دى اللى يشوفهم يقول واحد مش اتنين قرب من رنوة اللى قاعده على كرسي متحرك و حط ايده على رأسها خافت تيم قرب منهم و هجام فهم إنها خايفه من اى واحد يقرب منها حتى تيم نفسه قعد قدامها على الأرض و كانت متبهدله جدا شعرها شالوه تماما و ضوافرها متشاله عذاب قاسى حتى رموشها كمان واحده مختلفه تماما…….
تيم : خايفه أى حد يقرب منها ترتعش و عينها تأثر بسيطع مش معاك لوحدك أنا كمان حتى البنات……..
هجام قرب من ديفيد و بدأ يضـ,ـربه بقوه لدرجة أنفه نزفت من الضـ,ـرب تيم فصل بينهم بصعوبه……..
تيم : أهدى بقى صدقنى العذاب اللى هيشوفه و يعيشه فى مصر مش هتتخيله………
هجام : ماشى……….
_
إيفا قربت من ديفيد و عطته ابره مخدره علشان يفضل نايم لحين خروجهم هنا مشت الكرسى و هجام ودع تيم و مشى هو و إيفا و ديفيد و عبروا الحدود و اتجه للمطار علشان يخرج قبل مينتبهوا و وصل بلغاريا و قرر يستنى يومين هناك للامان أما رنوة و تيم رجعوا مصر و كان فى استقبالهم………..
البارت الثامن عشر
هجام كان فى المخابرات بيقول معلوماته ويحكى اللى حصل معاه من سنتين و معاه ذكرى ( إيفا ) فى وجود فارس و طلب يقابل ديفيد وقرر يروح معاه و يشوف رد فعله أيه و لما شافه كان عاوز يتهجم عليه لكن متكتف و وعده لو خرج هيموقف جاده………
ديفيد : أنت صدقنى هخرج لكن المره دى هموقف جادك وقتها سامع………
فارس : هتموقف جاد أخوك يعنى…..
ديفيد : كفاية تخاريف أنتم بتلعبوا بأعصابى علشان تعرفوا المعلومات لكن مش هتكلم………
هجام : مين اخويا انت أعتقد مستحيل أعتقد فيه غلط أنا أفضل الموت أحسن من أخ زيك…….
ديفيد : مش هتتخيل أنا بكرهك قد أيه افرح يومين قبل مهرب من هنا لأن وقتها أبواب جهنم هتتفتح على الكل هموقف جادكم كلكم و هتشوف…….
هجام : ومين قال إنك هتخرج أكيد غلطان اللى زيك مصيره الموت………..
ديفيد : الموت هتشوفه قريب أنا عاوز مراتى اخدتوها فين انطقوا……….
_
فارس : رنوة مش مراتك فاهم بنتى اطلقت منك من وقت موصلت انسى أنك تشوفها تانى……..
ديفيد بصأثر بسيطه : بنتك أنت بتلعب بيا تانى مين بنتك هى بنت الميتم………..
فارس : رنوة بنتى ضابط مخابرات من فتره واحنا مراقبينك و وصل معلومات عنك و بدأنا شغلنا معاك اللى عملته فيها هتدفع تمنه قريب عندك اكتر من قضية رحلتك طويله هنا…………
الوقت ده وصل تيم ومعاه مسدسه وقتها مقدروش يمنعوه لأنه كان متعصب جدا حاول ديفيد يبعد المسدس منه ولكن خرجت الرصاصه وصابت هجام اللى حاول يتدخل و ياخد المسدس منه لكن الطلقه خرجت منه الكل وقف فى حالة صأثر بسيطه و استغراب إيفا ( ذكرى ) طلبت الإسعاف بسرعه و اتنقل المستشفى وفارس وقتها طلب منهم إن تيم يفضل موجود للتحقيق معاه وكان معاه ذكرى أما هجام كان فى المستشفى معاه فارس و هنا و بعد فترة خرج الدكتور و بلغهم إن حالته حرجه لأن الرصاصه فى مكان اتصاب فيه قبل كده وإنه ه يتنقل العناية لحين استقرار حالته الصحية رجع للمخـ,ـابرات و بلغ نجاة أنها هتنزل مصر خلال يومين طلب التحقيق مع تيم……………
فارس : ليه عاوز توصل لايه لو موقف جادته هترتاح …….
تيم : اختى اأثر بسيطرت بسببه و مش هسيب حقها…….
فارس : أنت هتخرج من التحقيق بسبب تهورك فيه شخص حياته فى خطر بسببك……..
تيم : انت مكنتش قاصده و حضرتك عارف…….
فارس : للاسف انت متهم بمحاولة موقف جاد هجام لو فاق هناخد أقواله وتكون قضية جهز نفسك لأى شئ والدتك هتوصل بكره هى معرفتش اللى حصل لاختك و ادعى أنه يفوق والا موقفك حرج صدقنى تهورك هيضيعك……….
تيم : آسف بس غصب عني لما شوفت رنوة مقدرتش اتحكم فى اعصابى اختى فقدت الذاكرة بسببه………..
_
فارس وقف قصاده و ايده على كتفه :
ابوك عايش و يقدر ياخد حق أختك من أكبر كبير لسه متخلقش اللى يكسرنا أختك هاخد حقها صدقنى ياريت بلاش تهور هتضيع نفسك المره الجاية مش هقدر اساعدك………
تيم : عارف يا بابا إنك هتاخد حقها بعتذر مره تانية ممكن اروح اطمن على هجام………
فارس : ماشى بس لحظه أيه رأيك نازلى تعرف حقيقة ديفيد ولا أيه !!!!
تيم : أعتقد هجام اللى يقرر مع إن رأيى بلاش هو كده كده ميت يعنى مش هيفرق………..
فارس : غلط يا حضرة الظابط كام حقها تعرف إن عندها ابن و اتحرمت منه سنين طويلة………
تيم : ايوه بس لو عارفه إن عندها ابن لو اتخطف و هى عارفه لكن هى معرفتش بوجوده……….
فارس : موضوع معقد أوى الرأى الأخير ل هجام هو اللى يقرر المهم يعترفوا بسرعه عملت ايه مع اللى اخد شركات هجام وصلت لايه……….
تيم : عرضت عليه ياخد تعويض ورفض واقترحت ياخد نص المبلغ و هجام يسدد الباقى بس شكله طمع فى الشركات بابا اللى اخد الشركات شريف عامر بس دخل وسيط علشان يكون بعيد………..
فارس : شريف عامر يعنى مراته تعترف و هو لا تحقق معاه مع ذكرى عاوز اعتراف منه النهارده قبل بكره القضية طولت أوى و الشركات ترجع من غير أى تعويض فاهم قصدى……….
_