
ولم يكن بوسعه سوى أن يحتضنها يضمها له يكسر عظامها داخل أحضانه يخبر نفسه بأنها معه الأن فليطمئن.
انتفضت برعب على فتح الباب لينظر عليها بجهل شديد مستغرب تصرفاتها خصوصاً وهو يشعر بها تتشبث بملابسه من شدة الهلع.
لتتسع عيناها وهي ترى الرجال يتقدمون بوالدها ومعه المأذون وقال أحدهم:
-كله جاهز يا باشا، المأذون والشهود.
نظرت لهم رحمه بزهول ثم حولت نظرها لعزيز كأنها تسأله بعيناها دون حديث ليجيب:
………
مقالات ذات صلة
💖💖💖💖💖💖
حبايبي الحلوين إستعدوا عشان نتقابل إن شاء الله يوم الجمعة القادم في جناح دار الراوي صاله٢-c٢٤
هكون بانتظاركم لصنع لحظات وذكريات جميلة تعالوا أشوفكم فيس تو فيس حتى لو مش هتقتنوا الرواية