
عمرو طب روح انت
رمضان وهو ينظر الى سيدرا هى مين دى يا عمرو بيه
عمرو ب خليك فى حالك وروح شوف شغلك وخلى ودنك معايا لما انده عليك تعالى افتحلى الباب
رمضان حاضر يا عمرو بيه
دخل عمرو الى البيت كان هذا البيت كبيرا مكون من دورين صعد عمرو بها الى الغرفه ثم وضعها على الفراش ثم وضع الغطاء عليها لاحظ رمضان اثار ال والاء على وجهها ليفزع من منظرها
رمضان ايه ده يا عمرو بيه هى عامله حادثه ولى ايه
عمرو بنفاذ صبر مش قولتلك خليك فى حالك يا رمضان غور من وشى يله وابعتلى مراتك او بنت عشان يساعدوها لما تفوق
رمضان حاضر يا عمرو بيه ثم انصرف رمضان ليجلس عمرو بجانب سيدرا ويقترب منها بشكل كبير وهى لازالت فاقده للوعى ليهمس لها باذنيها
عمرو خلاص يا سندرلا بقيتى فى قصر اميرك ومش هتطلعى منه ابدا…………
فى مكان اخر باحد مستشفيات الاسكندريه
مقالات ذات صلة