منوعات

الض*حية الثانى

نصف ساعة وخرجت.. مرتدية ذلك الفستان الابيض الرقيق.. الذي ابرز جمالها اكثر

اقترب منعا ببطء وحاوط خ ها محتضنها هامسا بالقرب من اذنها

-تعالي نطلع فوق..
تسارعت انفاسها…. وصعدت معه

فتح باب غرفة في الأعلى.. ووقف يمسك الباب.. ومد لها يده حتى تدخل

ما ان دخلت حتى ابتسمت بشدة.
الغرفة مزينة بطريقة رائعة.. الشموع متناثرة بطريقة رومانسية… الورود الحمراء متتاثرة علي الفراش…
كل ما تحلم به أمامها…

التفتت له.. نظرت له نظرة شكر لصة

اقترب من الكومود ثم صدحت اصوات موسيقى رومانسية بشدة

ثم اقترب… منسكا يدها بحميمية.. ثم حاوط خ ها باليد الاخري.. مقربها منه

يراقصها بمنتهى الحنية.. سبحت هي في عمق عينيه… اثناء رقصته.. اصبح يقتر من الفراش اكثر.. وعينيه متواصلة مع عينيها ببحر من العشق لا يعرف من اين اتى…. تسارعت انفاسه وانفاسها.. انحدرت نظراته الي شفتيها… ثم أعاد النظر لعينيها

في تلك اللحظة… كانا قد وصلا للفراش

اسقطها عليه بمنتهى الرقة… متسطحة علي ظهرها يديها بجانب رأسها تنظر له فقط

اقترب منها…
رفع يده ترسم ملامحها.. وعينيه لا تحيد عن عينيها…
اقترب ببطء مثير من وجهها.. لفحت انفاسه عيناها فأغمضتهم… هم بمنتهى الرقة.. ثم وجنتيها.. ثم شفتيها.. سبح في بحر شفتيها.. وهي تبادله اته… فهذه كانت الوسيلة الوحيدة لاقترابهم الفترة اضية….

ها بحنو بالغ وشغف مدروس
بادرته ككل مرة…

رفعت يديها تخلخلهم في خصلات شعره…
فاشتزت اته شغفا واضحا…
نزل بشفتيه ببطء ي جيدها… كتفيها.. ثم جلس واجلسها في ه.. بحيث ارجلها حول خ ه ويده تتحسس ظهرها بحميمية شديدة.. وشفتيه لا تفارق شفتيها….

ظلت تعبث في خصلاته وتبادله اته…

همس من بين اته لها بشغف
-ا افتحي.. افتحي زراير قميصي

كانت تائهة في اته وعبثه في ظهرها.. لكنها استجلبت لهمسه… وبدأت في فتح ازرار قميصه ببطء يتناسب مع حالتها التائهة…

اتتقلت اته مع اخر زر للقميص الي جيدها.. ها بشغف تاركا علامات حب….
تخسست عضلات صدره بيديها واعينها مغلقة.. مما اثاره بشده .. فشد بشرة عنقها بين اسنانه
فتأوت… فالتهم تأوهاتها بين شفتيه

نزل ب اته لكتفيها…. وامتدت يداه لظهرها تفتح سحاب فستانها.. وهي تغلق اعينها بشدة

فتحه.. وانزل بيديه احدي حملات فستانها.. م ا كل انش يظهر من بشرتها…
حتي ازال ذلك الفستان بالكامل

لم يخف عنه عينيعا غلقة بشدة… او انفاسها ضطربة…

نزلت اته لجيدها.. صدها…
لكن عت ا تحسس بيديه بطنها…
فتحت عينيها فجأه… تتذكر تلك الليلة…
أصبحت يد خلف ظهره.. وأخرى علي صدره
تناثرت اته وهمساته… علي جسدها.. لكن عن ا وصل ب اته الي بطنها…

دوت خة.. اوقفته…
رفع عينيه ينظر لها…
وجدها تغلقهم بشده… و وعها تسيل منهم… ويدها تدفع ظهره بعيدا عنها.. والأخرى تقرب ظهره لها…

اقترب من شفتاها ي ها.. يخبرها ان هذا هو.. ليس هم… ليس هؤلاء الحقراء…
ما ان ها.. حتى تراخت يداها.. وبادلته اته.. استنرت يداه في ازالة ملا ا… ختي اصبحت عارية تماما…

كل هذا وهي تضغط على نفسها… تمنع تها… تقنع نفسها بحنان لمساته .. وهمساته…

ابتعد دقيقة يزيل ماتبقى من ملا هو… ثم زقترب مرة أخرى…
فبل وعها.. التي لم تتوقف…
ثم عنقها.. هامسا
-انتي اجمل واخلي واحدة عرفتها..

همست
-كفاية
-لازم تفوقي

-مش قادرة اكتر من كده.. كفاية… كفاية

فبل جبينها.. يزيل وعها
-لازم تشوف رد فعل جسمك.. همس بتحشرج فمنظر اغينها غلقة بشدة… وموعها تسربة منها بغزارة.. ويديها التي تتشبث بجسده منه…

همست ببكاء ونشيج متقطع
-لا .. كفاية.. كش هقدر اكتر.. ابعد
ثم تحول همسها ل اخ

-ابعد.. ابعد.. ابعد…. واصبحت تبعده بأيديها…
حاول تهدءتها
-خلاص بعدت. خلاص.. اهدي
ازداد بكائها وانهيارها.. ولم يعد لديه القدرة على تهدئتها… فتركها
وفتح درج الكومود.. مخرجا حقنه مجهزة اعطاها له طبيبها تحسبا لهذا

حاول جاهدا السيطرة عليها.. حتي اعطاها تلك الحقنة هدئة.. حتي استكانت تماما.. تهذي بهمس و وعها تغرق وجهها
سقط جانبها بتعب… فحالتهم النفسية اجهدت بشدة
فحمد ربه انه سمع كلام الطبيب بالحرف وجاء بها بعيدا عن الكل… وجهز تلك الحقنة…

نصف ساعة ظل يتأملها…
ثم دخل الحمام اخذ حماما باردا.. وارتدى ملا … وخرج.. ال ا ملا ا… جبينها…
ثم حملها عائدا الي الق ..
نا ان وصل ختي فتح له الحرس الباب. واختفى

ترجل من السيارة وحملها الي الاعلاش.. وبدل لها ملا ا كاملة.. بناء على امر الطبيب الذي هاتفه و نام…
يدعوا ان يمر الغد ب
فووووووووت كتير
وتعليقات اكترأ

انت في الصفحة 13 من 13 صفحاتالتالي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
8

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل