منوعات

الض*حية الثانى

اخرجها من ه… نظر لعينيها التي تشع أه
ثم اقترب مرة اخرى حاملها وجلس على الاريكة.. وهي على ق يه… وقد ارتفع فستانها القصير
يده تعبث في شعرها.. والاخري تسير على ارجلها العارية بإثارة
وانفه يداعب بشره وجهها
-امممم. بتحبيني
-اوي
ردت همسه ويدها تعبث في خصلات شعره
-وانا بعشقك
ومن ثم اقتنص حقه من شفتيها.. ويديه تعبث في جسدها ب أة كبيرة.. اقسم ان يبعثر مشاعرها.. تلك تمرده فقد جـ،ـ،ـرحت شفتيه…
تعمق في اته اكثر…. حتي هي رت قواها من عبس شفتيه ويديه… وانقطعت انفاسها.. بته على صدره حتى يبتعد

ابتعد اخيرا
شهقت طالبة للهواء
نظر لها برغبه شديدة.. وا بعه تتلمس شفتيها التي انتفخت بشده

-ايه رأيك

اجابت بأنفاس لاهثة..
-مش.. مش بطال

-مش بطال.. طب تعالي
واقترب منها مرة اخرى.. ولما لا فهي زوجته الان.. بالطبع لن يتمادي الي ما لا نهاية.. ولكن..

يحبها.. وهي تحبه.. لا بد من استغلال تلك الفرصة.. هم الاثنين مجانين بشده…

-وجد

همس…
اقترب منها ببطء لا يريد ا فتها
تقف علي سور الشرفة… بذلك الفستان القصير.. وشعرها يطير خلفها بفعل الهواء…
-وجد

-التفتت برأسها فقط..
عينيها جمرات من د..م… وجه شاحب بشدة.. وع تغرق كامل وجهها…. نظرات وية…
-وجد انتي بتعملي ايه

-خليك بعيد

ثبت مكانه بينه وبينها ثلاث خطوات فقط

ابتلع لعابه بتوتر
-انزلي يلا.. جودي عايزة تنام جنبك

-نزلت وعها بغزارة
-مالك امي قالت لك ايه

-انت… هي.. هي… انا… انت هتعمل.. زيهم… هي قالت.. خلاص..
خطت بق ها ناحية الفراغ.. وادارت رأسها.. رغبة في انهاء هذا العذاب… فهذه رة الثانية التي تريد ان تنهي حياتها فيها…

اقترب بسرعة.. جذب ذراعها.. حتى سمع طقطقة عظام ذراعها الايمن الذي جذبها منه… ووقع وهي وقعت فوقه

يحاوط خ ها بشدة…

رأسها مدفونه في رقبته وهي فوقه.. فتح عينيه… ناظرا للسماء… يشكر ربه انه لحقها في الوقت ناسب

شعر بذبذبات قوية في رقبته.. ما ان ابعد رأسها.. حتي بدء اخها…

جلس..يتفقدها
كانت تهذي وتبكي وت ..خ… من ها النفسي.. وكسر ذراعها… وحالتها هستيرية
ا تها.. وصلت للحرس بالاسفل.. وصفا… حتى ان تلك الصغيرة افاقت تبكي ئفة

حملها ووضعها علي الفراش بلهفة… صوت تها يوتره بشده.. و وقف الذي وضعته به اوقع قلبه… ان جاز التعبير

جاءلها بسرعة بإسدالها.. وال ا وسط تها

وهبط بسرعه.. مشاهدا ابنته تبكي مع صفا التي تحاول تهدئتها…

والحرس يفتحون له الابواب… مسرعا الي شفى

-انت هتعمل ايه
قالت وهي تجلس علي كونتور طبخ… وارجلها العارية تترنح في الهواء
-امممم هعمل ايه.. هعمل مكرونة جنان لاحلى دوللي

قال وهو يداعب انفها بأ بعه
-حلو دوللي دا.. حبيته منك جدا
-طب عدي الجمايل بقى
-هههههه احنا مجانين على فكرة

-طب ما انا عارف

لفت ذراعيها حول عنقه
-طب ممكن اساعدك

-جدا..
امسك خ ها.. وانزلها من على الكونتور

اوقفها امامه وهو خلفهايسند رأسه على كتفها.. ويديه تسللت من اسفل ذراعيها يمسك يديها.. ويقطع الخ وات

-لفت رأسها و ت جانب فمه.. رد لها ال ة…
-بحبك على فكرة
-وانا بعشقك

-هتبقي احلا مكرونة دوقتها في حياتي عارفة ليه
-تؤ
-علشان انتي ي وانا بعملها

استدارت بين يديه حتي اصبح وجهها مقابلا لوجهه
-امممم طب وكدا.. هتبقي احلا
-كده مش هناكل

-هههه
-مجنونة بس بحبك…
-وانا كمان
-طب روحي اعملي السلطة دي.. و كرونة 10دقايق وخلاص
-ماشي
-هروح اغير الهدوم دي وجي
-اسر
-يا نعم
-ماتلبسش حاجة من فوق

نظر لها فارغا فمه
-جوزي وانا حرة فيه عندك اعتراض

-انا هطلع اغير بدل ما اعمل حاجة هموت واعملها
تركها سامعا صوت ضحكاتها العالي…

وصل شفى.. اعطاها الطبيب مهدئ نظرا لانهيارها.. وقام بتجبيس ذراعها

قام بحملها مرة اخرى.. عائدا الي الق .. يكتم ه داخله

صعد وارقدها على الفراش… وجلس بجوارها

-دخلت جودي باكية مرتمية في ابيها
-اسفة يا باشا.. بس ماقدرتش عليها
-خلاص يا صفا روحي انتي

-يعني.. هي دام كويسة
-كويسة يا صفا
-بعد اذنك يا باشا

-بتعيطي ليه
-م.. مامي… مامي… كانت.. بتعيط بصوت عالي
-ولما انتي بتعيطي انا بعيط ولا باخدك في ي وتسكتي

-بس…
-مافيش بس… مامي تعبانة حبه صغيرة.. وجودي الجميلة مش هتعيط علشان مامي ماتعيطش… اتفقنا

دفنت رأسها في ه
-انا يفة
– شعرها
-اوعي ت في وبابي جنبك… تعالي يلا تنامي جنب مامي بس ماتلمسيش دراعها

خرجت من ه تزيل وعها.. فهي طفلة سرعان ما تبكي.. وسرعان ما تسكت

-ايه ده.. مامي دلاعها متعول
-اه يا روحي.. علشان كدا هتنامي في ي انا. تمام
-حاضل
-هدخل الحمام اخد شاور. وخليكي نامي جنت مامي بس ماتلمسيش دراعها.. جودي شاطرة وبتسمع الكلام…

نزل من الأعلى كما ارادت يرتدي فقط سروال قصير وصدره عار….

دخل طبخ لم يجدها.. وانما سمع صوتها من ال رج

صعق من هذا نظر…
تلك ال يئة… قد رصت اطباق الطعام على طرف حمام السباحة.. وخلعت فستانها.. وظلت بتلك القطعتين الصغيرتين.. وهي الان داخل ياه.. وتدعوه للا نضمام لها…

ماذا يفعل لها فهي تخطت جنونه بمراحل…

اعطى عقله راحة.. فهو سوف ينعم بقربها الان بدون تفكير.. لن يتخطى بالطبع كل الخطوط.. ولكنه سيقترب

قفز داخل حمام السباحة… جذبها من خ ها بشدة.. و ها وبادلته ته.. مستمتعة بذلك القرب الذي ط ا ارادت ت بته.. ولكن مكانتها ومكانة والدها.. ووالدها الصلب.. تمنعها دائما من اظهار جنونها… لكنها الان معه هو.. هو فقط من حقه يرى هذا الجانب الشقي بها

-انتي فوقتي كل توقعاتي
ت جانب فمه
-ولسه ياما هتشوف

-ههه وانا احك هشوف بصدر رحب
-يلا اكلتي انا جعانة

-اممن ااكلك
-ايوة

-طب تعالي
سبحا للطرف الاخر…. اخذ يلف تلك كرونة ووضعها في فمها…
-اممم تجنن يا اسوري
-دورك بقى يا قلب اسورك

.. مر الوقت بين مداعبادتهم.. و اتهم.. وضحكاتهم

حملها وصعد بها للاعلى
-هغير هدومي
-تغيري ليه
-يعني عايزني امشي بيهم مبلولين
-لا غيري.. يا اختي.. غيري
-هلبس شورت وتيشرت من عندك

انت في الصفحة 8 من 13 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
8

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل