منوعات

ملاكى الخا.ئف بقلم دعاء احمد الاول

عدنان و تيا كانوا بير”قصَوا

عدنان بجمود:افردي وشك

تيا بصتله و سكتت وهي بتبص لعمها اللي باين عليه ال كانت هتعيط

عدنان: ومفكرتيش في دا من الاول ليه

تيا بصتله بغيظ وسكتت

اسد مسك ايد نسمه و طلع على الاستيج و فضلوا يرقصوا وهي بتبصله بابتسامة خفيفه

اسد ب :اامم لو مش حابه تتسببي في فض”يحه بلاش تضحكي احسنلك

نسمه وشها قلب الوان وهو ضحك

اسد؛ انتي بتزيدي الطين باله بوشك دا

نسمه خبيت وشها في صدره و هو ضحك على طفولتها

بعد مده أسد مشي هو ونسمه لكن تالين كانت نامت و مصطفى أ انها تفضل

اسد كان بيسوق عربيته و نسمه سانده راسها على ازاز العربيه

اسد بص في مرايه العربيه و لاحظ ان في عربيه وراه… فضل يبصلها و بهدوء طلع مسد”سه وبيزود السرعه جدا

نسمه: في اي؟ هدي شويه

في حد ضر”ب نا”ر على عربيه اسد

نسمه ب “اخ…ااااااااااسسسسددددد

#البارت10
😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢
#.. الحادي عشر
أسد بزعيق:وطي راسك
نسمه كانت بت “خ و هو بيسوق بسرعه جدا والعربيه التانيه بتزود السرعه و هما بيضر”بوا على أسد نا”ر

اسد بزعيق: وطي راسك
نسمه بزعر :في اي؟
أسد بزعيق :ااااااخررراااسيييي
خرج من ازاز العربيه وبيضر”ب على العربيه اللي وراه بمسد”سه باحترافيه
بقلم. دعاء احمد

بص للطريق و دخل للعربيه و هو بيسوق بسرعه جدا…. لانه لاحظ ان في عربيه كمان وراه

نسمه كانت حاطه ايديها على اغها و بت “خ وخصوصا لان اللي بيهجموهم بيضر”بوا عليهم نا”ر

اسد حط دراعه على كتفها و بيشدها عشان يحميها من الر”صاص

طلع خرنه المسد”س الاحتياطي و زود السرعه بطريقه جنونيه

و دخل في طريق ضلمه و مهجور وقف العربيه
أسد ب يه :اانزلي…….

ببخرجوا الاتنين من العربيه وبي وا في مكان مهجور تماما

مهاجمين أسد شافوا العربيه واقفه نزلوا وهما ماسكين اسلح”تهم بحذر الله وموجهينها ناحيه العربيه

واحد منهم فضي خزنه مسد”سه في العربيه……. اتأكدوا أن هو مش فيها

شخص:دورا عليه مش لازم يهرب….

اسد ونسمه كانوا بي وا و هي حرفيا مش عارفه تاخد نفسها و شعرها اتبهدل و وشها عرقان

نسمه :انا مش قادره ا ي

اسد وقف و بص وراهم حس بحركه حد

أسد : خدي الموبيل دا و أ ى اوعي تقفي انتي فاهمه.. اوعي يا نسمه…. هما عايزني انا اول ما يلقط شبكه تكلمي عدنان و هو هيعرف يت ف

بقلم دعاء احمد
نسمه : انت بتقول اي….. مش هسيبك

اسد بانفعال : ااااسمعيييي الز”فت الكلام… انا محدش يقدر يعملي حاجه أ ى…. بسرعه

نسمه بصتله ب وع مكبوته و طلعت ت ي

اسد اخد نفس عميق وهو في حاله شد الاجزاء بيقف في مكان بعيد وهو بيبص لنسمه اللي بت ي من ناحيه و لمهاجمينه من الناحيه التانيه

بسرعه بيطلع و بيرفع السلا”ح على واحد منهم

اسد بنظرات حاده: نزل سلا”حك

الجارد كان موجه سلا”حه على اغ أسد

و بيضغط على الزناد لكن أسد بحركه سريعه بيضر”به في ق ه و السلا”ح بيقع منه…….

اسد وهو بيلوي دراع الجارد و حاطط المسد”س على اغه:مين بعتكم….. انطق تلات ثواني وهفرغ السلا”ح دا في نفوخك

الجارد:زيداان الفرماوي…..

شخص بيضر”ب رصا”صه في اغ الجارد و

أسد بسرعه بيضر”ب الشخص التاني في دراعه لكن بيشوف ان في عدد كبير بيهجم عليه

عند نسمه
فضلت ت ي وهي بتعيط برعب و كل شويه تبص على الموبيل لكن الشبكه ز”فت

لحد ما طلعت على الطريق

كان في شاحنه على الطريق بت ي ناحيتها بسرعه جدا

نسمه بصوت عالي:لو سمحتتتت ساااااااعدني

سواق الشاحنه بيقف وببنزل

السواق باهتزاز :انت مين؟ عايزه اي؟…..

نسمه وهي بتحاول تجمع : جوزي في ناس بت ي ورانا و هو هناك و بيضر”بوا عليه نا”ر ارجوك ساعدني

السواق بصلها بو”قا”حه وباين انه شارب

السواق:طب تعالي…. تعالي متخافيش هنروح له

نسمه بسرعه و بدون ذره تفكير مشيت وراه

واضح انه شاب في نهايه الثلاثينات

الشاب: وانتوا اي اللي دخلوا الطريق دا

نسمه ب وع وشهقات :هما ه

الشاب :طب اهدي كدا مالك متخافيش

و بسرعه بيشدها وبيكتم بوقها وهو بيثبت حركتها

نسمه فتحت عنيها على آخرها وبتزق ايديه:سيبني امشي

الشاب بضحكه يه :اسيبك تمشي دا انتي جيتي لحد عندي برجليكي و مفيش حد هنا غيرنا

نسمه بتضر”به و بتفك ايديه عنها وبت ي و هي خالص جابت آخرها

الشاب بصوت عالي:تعااالي هناااا مفيش حد هيساعدك

نسمه ب وع وهي بت ي وصوت عالي:اللحقووووني يااارب حد يسااااعدني

الشاب مسكها من شعرها ب و ضر”بها في ر”قبتها بحركه افقدتها الوعي

بيبص للأماكن اللي حواليه كان في مكان عامل زي المخزن… ابتسم ب و هو بيشيل نسمه و بيروح ناحيه المخزن

بيدخل المخزن و بيبص لها بو”قا”حه و بيفك زرارير الفستان ووووووو

في بيت مصطفى الشهاوي

كتب الكتاب اتفضلي و الكل مشي

مصطفى واقف أدام تيا و نظراته مرعبه

تيا بصوت خائف:عمي

بيرفع ايديه عشان يضر”بوها لكن عدنا بسرعه بيمسكها

عدنان:دي بقيت مراتي و انا مسمحلكش

مصطفى بالرغم ه الا انه كان مبسوط لاختياره لعدنان

مصطفى بزعيق:لللللليييييهههه ليه تعملي كدا…. بتهربي من فرحك….. كنت هقول لجدك اي؟؟؟؟ …. معرفتش اربي…..

تيا ب وع:انا اسفه بس انا كنت كنت خايفه و متوتره

مصطفى بزعيق:تقومي تحطي راسي في الأرض كنت قوليلي

تيا : انا اسفه و الله العظيم اسفه بس متزعلش مني و حياتي عندك لو بتحبني انا اسفه

مصطفى : هو انا مش مهم عندك للدرجه دي…. دا انتي كنتي كل دنيتي و حياتي

تيا :انا اسفه ا راسك سامحني.

مصطفى بتعب:خد مراتك وامشي يا عدنان

تيا:مش همشي الا لما تسامحني انا اسفه و حياتي عندك

مصطفى ها بقوه و وعه نزلت :انت متهوره وغبيه لكن هتفضلي بنت قلبي…. وقعتي قلبي عليكي يا تيا حرام عليكي يا بنتي

تيا ب وع:انا اسفه والله العظيم اسفه

في المستشفي
الدكاتره كانوا عملوا اللازم لباسم و انقذوه بعد نقل الد”م و نقلوه اوضه عاديه

…………………..

12*13*14
#… ال12
الشاب بيكتم بيشيل نسمه و بيدخل لمكان زي مخزن مهجور بيبصلها بو”قا”حه و لسه هيقرب منها………..

في نفس التوقيت
أسد كان بيدور عليها بعد ما قدر يبعد عن مها”جمينه…. كان بي ي لكن وقف فجأه و هو شايفه الموبيل بتاعه واقع على الأرض

قلبه اتقبض و خصوصا لما شاف د الشعر اللي نسمه كانت رافعه بيه شعرها

اسد بصوت عالي :ننننننننسسسسمممههه
ننننننسسسسسمه

سمع صوت دوشه في مكان قريب بقى يقرب اكتر لحد ما وقف مصدوم حرفيا

شاف الشاب و هو بيخرج من المخزن و باين عليه الرعب…… أسد بص لنسمه اللي فاقده الوعي و فهمه اللي بيحصل

اسد بصوت جحيمي :يااااااااابن ال******

طلع وراه بسرعه ضر”به بالبوكس وقعه على الارض

اسد هجم عليه ب و بصوت عالي: يا زباااااااااا”له هعرفك ازاي تبص بس لوحده بعد كدا…….

فضل يضر”به بكل معاني ال … الشاب كان حرفيا عضمه بيتك”سر

اسد سابه و راح عند نسمه

مسك موبيله و كان لقط شبكه

أسد في الموبيل:عز ابعتلي عربيه على اللوكيشن دا…. و بوكس

عز:اي المكان دا؟ انت فين….

اسد: حاول تيجي بسرعه رجاله زيدان الرفاعي حاولوا يقت”لوني بعد ما قبضت عليه…. اكيد عايز ينت”قم مني عشان دخلته السجن بس الرجاله خلصوا على بعض و اللي عايش هرب…. المهم تبعتيلي عربيه فورا و كمان إسعاف عشان اللي ما”توا دول بسرعه يا عز

عز:هحدد اللوكيشن و نكون عندك المهم أمن نفسك كويس….

اسد قفل معه و قعد جنب نسمه وهو بياخد نفسه بارتياح بعد وقت طويل

أسد :الحمد لله ان تالين مش معي…. ااااممم بس شكلك انتي حظك ماندل يا بنت منصور بس و ماله ممكن نلعب قط و فار شويه

ابتسم ب و هو بيغمض عنيه و بيسند ضهره على الجدار… وهو بيفكر في مصير بنته لو اله حاجه

بعد حوالي ساعه
البوليس كان وصل و الإسعاف
أسد شال نسمه وحطها في العربيه

اسد ب لعز:الواد دا تجيبهولي بكرا اصل لسه معملتش معه الواجب

و قبل ما عز يرد أسد كان ساق عربيته و مشي

……………************…………..

عند تيا و عدنان

مصطفى :خالص بقى يا تيا امشي مع جوزك

تيا :مش همشي و هفضل معاك لحد ما تركب الطياره بكرا الصبح

مصطفى :تيا اسمعي الكلام

تيا :و حياتي عندك خليني معاك انا مش عايزه اسيبك

عدنان ب : و انا كمان هفضل مع حضرتك وهيوصلك بنفسي للمطار يا حضره اللوا

مصطفى : انا مش ناقص مناهده

تيا بعند:مش همشي…..

مصطفى :خالص يبقى انا هطلع ارتاح وصلي عدنان لاوضته يا تيا

تيا:حاضر يا عمي… و بجَمود اتفضل

عدنان طلع بغرور ادامها و لا كأنه صاحب البيت
تيا لنفسها: ابو شكلك بارد و سئيل

عدنان:فين اوضتك…..

تيا:وانت مالك ب اوضتي… انت هتنام في اوضه و انا في اوضه

انت في الصفحة 7 من 9 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
8

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل