
يمر الوقت
حتى يأتى ميعاد درس سارة
تنزل سارة لتقابل مصطفى بابتسامه ساحرة
وكادت أن تجلس بالكنبه الخلفيه
خديجة : آه رجلى ..جالى شد عضلي …ساعديني يا سارة اقعد فى الكنبه ورا وتعالى انتى هنا
سارة : حبيبتي سلامتك وساعدتها حتى جلست بالكنبه الخلفيه وفردت لها قدمها ..
سارة : تحبي نروح مستشفى
خديجة لأ هبقى كويسه ..يلا اقعدى انتى جنب آبيه علشان ما نتأخرش
كان مصطفى يستمع لحديثهم ويبتسم فهو يعلم أن ما يحدث مجرد خطه من خديجة لتجعل سارة بجانبه ….
عند تقى
انتهت من تجهيز كل شئ واتصلت على البواب …لإنزال الحقائب بالاسفل ..
مقالات ذات صلة