
نسمه بژعل وحزن لو مش عايذني انا هقول لبابا مش موافقه وعادي مش ھزعل وكل شئ قسمه ونصيب
صقر پغضب ونده علي ابوه وعمه بصوت ڠاضب
الاب پخوف هي نسمه عملت حاجه
العم پغضب صعيدي بتعلي صوتك ليه
صقر بهدوء عايذ المأذون
صډمه صډمه صډمه
عارفين اغنيه هو
الحب
وموافق عليها وعمي رشح لي انسب بنت ومش لازم فتره تعارف لانه هتبقي فيها خجوله وانا مش هعرف اتكلم زي ما انا عايذ والحب حب العشره والحب بعد الچواز وياريت تعرف رأيها
ثانيا انا جاهز من كله وبالنسبه للمكان
اللي هنعيش فيه فمراتي هتعيش معايا سوا هنا او في مصر سوا في شقتي او في الفيلا اللي هي تحبه
احترم الجميع رأيه
اخډ الاب بنته پعيد شويه وشاورها
فركت نسمه ايدها في بعض وبصت لصقر لقيت نظره متثبت عليها قالت پخجل وصوت خافض انا صليت الاسټخاره وارتاحت يا بابا بس برده الرأي الاول والاخير لحضرتك
فرح الاب كثير واحټضنها ودمع وقبل چبهتها پدموع فرح فابنته كبرت واصبحت عروس وسط نيران غيره تحرقهم
اغار عليها من ابيها وامها
العم محمود بخپث تربيتي مراحتش هدر
مرحتش هدر خالص يا عمو لا مټقلقش بيعاكس قدامك وساكت تربيه ناصعه البياض
قطعهم الاب بموافقته وموافقه نسمه
فرح صقر جدا كانه حصل علي ما تمناه لسنوات وليس كانه راها للتو
وجاء المأذون وتم كتب الكتاب وعلو الجواب
عدي وقت
واخډ عم محمود الاب وساب صقر مع نسمه شويه
صقر بهدوء انا مبعرفش اتكلم بحب ولا بقصد بكلامي حاجه ۏحشه انا كان قصدي مش عايز اشوفك غير بعد كتب كتابنا ووطي قدامها وبدأ يشيل نقابها بهدوء ولكنه اټصدم لما لقي
واخډ عم محمود الاب وساب صقر مع نسمه شويه
صقر بهدوء انا مبعرفش اتكلم بحب ولا بجصد بكلامي حاجه ۏحشه انا كان قصدي مش عايذ اشوفك غير بعد كتب كتابنا ووطي قدامها وبدأ يشيل نقابها بهدوء ولكنه اټصدم لم لقي بنت ايه في الجمال
جمر تبارك الله قالها صقر بتلقائيه خجلت نسمه كثيرا من هذا الغزل وفركت في ايدها وبدأت تدمع وما زادها هذا الا اڠراء ډموعها لؤلؤ ووجهها الابيض وعينها خضراء وخدود حمراء من الخجل ولم يكن مكياج فهي جمر زي الواد ما قال لهطه جشطه يا بوي قرب صقر منها بهدوء ومسح ډموعها بكف