
يوسف بيفرح جعفر بيقول
بسرعه عشان نطمن علي محم
بعد شويه الكل كان في المستشفي في اوضه محمد كنوز قاعده جنبه بتاكله تفاح
البارت 16 الاخير
كنوز المستخبي
بقلمي شهد هاني عبد الحافظ
قاعده كنوز بتقطع التفاح لمحمد بتاكله الباب فاجأة بيتفتج بيدخل يوسف جعفر پخوف بيقول يوسف انت كويس ي محمد حصلك اي
محمد بيضحك بيقول اي الداخله المرعبة كي انا زي الفل اهو بص لي كنوز قال فصلته علينا احلي للحظه هي اكل التفاح
اكسفت كنوز قالت ققوم اسيبكم بقي محمد بيمسك ايد كنوز قال خليكي جنبي
بتقعد كنوز
جعفر بيروح يبوس رأسه
بيقول خوفتني عليك ي ابني حمدلله علي سلامتك
محمد بيبوس ايد جعفر بيقول الله يسلمك ي حبيبي بص ليوسف
يوسف كان واقف مكسوف منزل راسه في الارض
محمد بيقول اي ي يوسف مش قولي حمدالله علي سلامتك
يوسف جري علي محمديقول حقك عليا انا اسف ي خويا
محمد بتعتز علي اي يهبل دا انت اخوية ابن عمي الي حصل حصل المهم انك واقف معانا اتقبض علي الي م يسمي صديق
يوسف اه ولله الحمد لله طلعت منها الفضل يرجع ليك ولي جعفر بعد ربنا طبعآ
جعفر بياخد يوسف بيخرجوا برع الاوضه
هنا كنوز قاعده حست بتعب دوخه مسكت في محمد وقالت أنا عاوزه اروح الاوضه بتاعتي ي محمد
محمد بيمسك ايدها بيقول انتي حاسه بحاجه مال شكلك ي كنوز
كنوز بتعب بتحط راسها علي
كتف محمد
—
فاجأة بتفقد الوعي
هنا محمد بيقوم بحاول يشيل كنوز بيقعد علي كرسي العجل بتاعه حطها علي رجلوا قال كنوز ي حببتي فوقي خرج بيها برا الاوضه بيقول عاوز دكتوره بسرعه
جعفر ويوسف وثريا بيجروا عليه بيقولوا مالها كنوز انت ازاي قومت كدا مع علي سرير
محمد مش مهم انا المهم عاوز دكتوره بسرعه بيدخل اوضه كنوز بييقوم علي رجله
دكتوره بتدخل بتكشف عليها بتقول احنا هنبدا النهارده بأول جلسة كيماوي عشان حالتها مش تسوء اكتر من كدا
محمد بيقول تمام المهم هي دلوقتي عامله اي هي هتفوق امتي