منوعات

فتاة الميتم بقلم فاطمة الزهراء الاول

هجام : نفسى أفهم بتكرهى جانا و سكتت و الوقتى جوان ليه هه فهمينى…….
نازلى : لانها مش من ديانتك وأنت رافض تقبل حقيقتها كدبت عليك و كنت اعمى بسبب حبك بتلومنى على ارتباكى عليك ممكن افهم جنسية بنتك ايه هه اتكلم ولا نسيت القضية اللى اترفعت علشان ياخدوها منك يا بشمهندس……..
هجام : جوان بنتى فهمتى و مش هسمح لأى حد يفرقنا طول ما انا عايش……..
نازلى : انت حر انا تعبت معاك بس صدقنى لو حياتك هتكون التمن هسلمها لهم بنفسى……..
خرجت وهى متعصبه ومعاها لين وهو رجع بزكرياته اول لقاء له مع جانا وهو كان مسافر ينهى صفقه خاصة بالشركه فى برلين و هناك قابل جانا وكان فيه شباب بيضياقوها سلوك غير مناسبهم ومن وقتها وهو أصبح مسؤول عنها لأنها عندها حاله خاصه واتجوزها ورجع بها مصر وكانت نازلى معارضه وفى فترة اهل جانا عرفوا مكانها وطلبوا ياخدوها لأنها بتعانى من ( زهايمر نوع نادر ) بس هجام رفض واهلها رفعوا قضية لابطال الجواز بس ماتت قبل الحكم ورفعوا قضية علشان ياخدوا جوان وفى انتظار الحكم مر اسبوع فى جو ارتباك و خلاص كانت اول جلسه والقاضى قرر انها تكون معاهم اسبوع و مع هجام اسبوع فى وجود مشرف من المحكمه و هجام ارتباك من أنه انها تعمل مشاكل علشان ياخدوها منه بس اول اسبوع كان مع اهل امها اللى كانوا بيتعاملوا معاها بقسوه و مر الاسبوع وبدأ اسبوع هجام ومن حظه أن رنوة وصلت هناك وقتها و شافت جو ارتباك و ارتباك من جوان وكانت نازلى موجوده وأول ما شافتها جريت عليها و اهتمامتها أوى وفجأة سمعوا صوت صريخ من جوه………….
البارت الثالث
نازلى صرخت على جوان لما شافتها مع رنوة وقربت منهم و اخدتها بالقوة وسط بكاء جوان ولما قررت تتكلم نازلى طلبت من الحارس يطردها بره وكانت مصدومه من رد فعل نازلى جدا وتفكيرها كان فى جوان ازاى طفله فى سنها تتحمل قسوه بالشكل ده وقبل متخرج من البوابه كانت جوان ب تصرخ و تبكى خرج هجام على صوتها و اهتمامها وحاول يهديها رفضت و جربت بسرعه تجاه البوابه و لحقت رنوة نزلت على الأرض علشان تكون فى مستواها و مسدت على رأسها وبدأت تهدى و راح هجام عندهم اتمسكت بها جوان جدا وخايفه تبعد عنها تانى……
جوان ببكاء : رنوة عاوزه تمشى بسبب نانا أنا مش بحبها قولها تمشى من هنا………..
رنوة : حبيبتي كده غلط جدتك كبيرة و عيب نغلط فى اللى أكبر مننا لو قولتى تانى كده هزعل و امشى رنوة شاطره و بتسمع الكلام صح………
رنوة : ايوه شاطره وهسمع كلامك بس مش تمشى…….
_
هجام : بعتذر عن أسلوب والدتى معاكى ممكن نتكلم سوا شوية……..
رنوة : اسفه مش هتقبل اعتذارك لان اللى غلطت والدتك اه المفروض نحترم الكبير بس مش معنى كده يغلط و يهين الكل وبالنسبة ل جوان اطمن هكمل معاها بس يارييت متدخلوش فى اسلوبى معاها……….
هجام : أنا عاوز اتكلم معاكى بخصوص جوان اممممم مش عارف أبدأ معاكى منين بالظبط من الاول أنا كان عندى صفقه بره البلد وهناك اتعرفت على جانا وكانت مطارده من المخابرات اليهودية اتجوزتها و جات عاشت معايا فى مصر علاقتنا كانت كويسه جدا و حبينا بعض جدا وبعد فترة ظهروا أهلها وكانوا عاوزين ياخدوها منى رفعوا قضية أنها مريضة نفسية كان وقتها معانا جوان بس مرضت فى الآخر وماتت وأهلها رفعوا قضية تانية الوقتى يطالبوا ب جوان أنا مستعد أتنازل كل ما املك مقابل إن جوان تكون معايا المهم المحكمه ارسلت لجنه علشان يقيموا جوان أثناء تواجدها معايا علشان كده محتاج مساعدتك قولتى ايه…….
رنوة : اساعدك إزاى مش فاهمه…….
فى الوقت ده وصلت نازلى عندهم و سكتوا قربت منهم و بتلف قصاد رنوة وسط نظرة الاضطراب من هجام و التحدى والثقه من رنوة وقفت معاهم……
نازلى : انتى هنا هتكونى مربية يعنى زى الشغاله مهمتك تحافظى على حفيدتى و لو فكرتى تزعليها ه تطردى من هنا فهمتى………
رنوة : أعتقد اتفاق كان مع البشمهمدس مش حضرتك يعنى اللى المفروض يحاسبنى هو مش انتى بعد إذنكم……….
مشيت عند جوان وسط نظرات استياء من نازلى وكان متابعهم هجام قعدت جنبها فى الأرجوحة وبدأوا يتكلموا سوا انإصابة طفيفةجوا مع بعض بسهولة وصلت المشرفه المسؤوله من المحكمه و نازلى قرر تقعد معاهم لان خطتها كانت جوان تروح لأهل امها علشان تخلص منها و تقنعه يتجوز لين مر اليوم هادى جدا و رنوة متجنبه الكلام مع نازلى تعاملها مع جوان بس دخلوا أوضة الألعاب و قعدوا سوا ووقت الغدا جوان كانت رافضه تقعد مع نازلى بسبب استفزازها لها بس رنوة اقنعتها ونزلوا سوا نزلوا وقعدوا على السفره وبدأوا أكل وفى وسط الاكل جوان شرقت بسبب الشطه اللى كانت فى اكلها اخدت رنوة تشوفه و اتفاجأت لان الكمية كانت كبيرة لطفله فى سنها حتى الكبير صعب يستحملها و لانها هى اللى جهزت أكلها وسط نظرات شماته من نازلى و اتذكرت كلامها مع صباح الخدامه :::
نازلى : اسمعينى كويس عاوزه فى أكل جوان شطه كتير فهمتى……..
صباح بارتباك : يا هانم لو البيه اخد خبر مش هيسكت و ممكن يطردنى…….
_
نازلى : متخافيش أنا موجوده بس البنت دى لازم تسيب الفيلا و جوان كمان تروح لأهلها الحقيقين لما تخرج من المطبخ ادخلى نفذى بسرعه و اخرجى قبل ميشوفك حد……… ::::
هنا طلب هجام الدكتور وعلق لها محلول لأنها استفرغت كل اللى فى معدتها وكانت رنوة واقفه خايفه و مصدومه من رد فعل هجام اللى واقف ارتباكان ومارتباك جدا وبعد خروج الطبيب نازلى مسكت ايدها و خرجتها بره وطلبت منها تسيب الفيلا و هجام وصل فى الوقت ده و طلب من رنوة تروح معاه المكتب و دخل قعد وهى واقف ايدها بترجف من الارتباك………..
هجام بهدوء : اقعدى و أهدى ممكن تحكيلى اللى حصل بالظبط……..
رنوة : انا جهزت أكل جوان و روحت اقعد معاها فى أوضتها و مش نزلت غير وقت الاكل صدقنى انا ايه مصلحتى أأذى طفله…….
هجام : مثلا عاوزه تنتقمى منى بسبب اول لقاء بينا أو من والدتى بسبب طردها لكى النهارده……..
رنوة ب حده : انا لو عاوزه انتقم من شخص مش هنتقم منه عن طريق طفله أنا عشت أغلب عمرى مع اطفال و عارفه انهم أبرياء لو مش مصدقنى ه مشى و ارتاح………
هجام : يبقى تمشى من هنا لأن مش هسمح لأى شخص يأذى بنتى…….
رنوة خرجت وهى مصدومه و هجام بيفكر مين له مصلحه يضر بنته أمه مستحيل مهما كان كرهها ل رنوة مستحيل حياة جوان تكون التمن قعد شويه فى مكتبه وقف شاف رنوة وهى خارجه و طلع عند جوان اللى بدأت تفوق وسألت على رنوة وعرفت انها مشيت وبكت كتير ونامت من التعب و هجام راح شاف الكاميرا وعرف أن صباح اللى حطت الشطه و طردها و نازلى خافت تدخل و بلغتها انها ه تدفع لها مبلغ علشان متتكلمش و الصبح هجام قرر يروح يعتذر من رنوة واخد جوان وراحوا الملجأ و شاف رنوة مع اسيل و بتلعب معاها قرب منهم و لما شافته دخلت جوه و افتكرت المكالمه اللى جات لها بالليل ‘”
# الو اسمعينى كويس هجام هيجى يطلب منك ترجعى لو وافقتى الملجأ هيتهد فهمتى………
رنوة : انتم مين و عاوزين ايه منى…….
_
# لو رجعتى معاه هتنإصابة طفيفةى…….
دخلت أوضتها وقعدت تبكى و طلبتها المديرة و راحت لها و شافت هجام قاعد مخنوق و جوان جريت عليها هجام وقف قصادها……..
هجام : اسف عارف انى غلطت فى حقك بس قدرى انها بنتى الوحيده……..
رنوة : مفيش داعى ل اعتذارك انا اسفه بس مش هقدر ارجع تانى بعد اذنك…….
جوان ببكاء : مش تسيبينى بليز هسمع كلامك علشان خاطرى………
فى الوقت ده وصلها تيلفون خرجت ترد **
& الو اسمعى روحى مع هجام……..
رنوة : أيوة يا بابا بس الملجأ……..
& متخافيش احنا محتاجين وجودك رنوة انتى عميل أساسى و نشط هجام العين عليه متنسيش مراته كانت منين……..
رنوة : وليه متأكدين أنه عارف حقيقتها وشغال معاهم و لو شككم صح ليه رافعين قضية علشان جوان………
_
& تمويه لنا لأنهم عرفوا اننا مراقبينه متنسيش انتى بالنسبه لهم بنت الميتم مش h 2 ولو كشفوا هويتك تبقى المهمه فشلت……..
رنوة : حاضر هروح بس اسيل بابا ارجوك…….
& انتى هتوصينى على حفيدتى ولا ايه وافقى و روحى انتم كلكم تحت المراقبه…….
رنوة : حاضر مع السلامه………
فى الوقت ده جوان خرجت شالتها رنوة و قبلت ترجع بس هجام مرجعش بهم الفيلا راح مكان تانى خالص كان بمثابة استغراب ل رنوة…….
البارت الرابع
فى فيلا صغيرة امراه فى سن الخمسين تجلس وتحمل بيدها صوره تضم اولادها فى لبسهم العسكرى دخل عليها جوزها وقعد جنبها و ضمها له وبكت كتير و اتمنت الزمن يرجع وترفض اتجاه مجال ولادها بسبب خسارتها ابنها الكبير اخد الصوره و شافها……….
أسرة رنوة //
فارس عزام مدير المخابرات الحربية ٥٥ عام
نجاة عزام مديرة مدرسة ٥٠ عام
_
اسيل ابنة شقيق رنوة توفت والدتها أثناء ولادتها واستشهد والدها أثناء قيامه بأحد العمليات العسكرية
نجاة : هفضل عايشه فى الارتباك لامتى تعبت والله مش هستحمل فراق جديد رجع رنوة………
فارس : بنتك ه ترجع أوعدك لازم تكونى أقوى من كده كلنا محتاجينك معانا ولا نسيتى اسيل……..
نجاة : قلبى واجعنى قوى خايفه ليه سبتها تطلع المهمه دى لوحدها……….
فارس : المهمه محتاجه بنت علشان نقدر نكشف الشبكه كلها مش هقولك أنى مطمن عليها بالعكس خايف عليها بس هى تحت المراقبة مش لوحدها وقت م نحس بخطر عليها هنسحبها فورا متارتباكيش وبعدين أسيل محتاجه ل وجودك معاها مش تيم وصاكى عليها و رنوة كمان ليه رفضتى تودعيها كانت بتبكى لانك مش راضية عنها معقول القلب الكبير يزعل من بنته كان نفسها تكون فى اهتمامك بس انتى رفضتى ليه………
نجاة : رفضت لانى خايفه عليها كان عندى امل تتراجع علشانى يارييت تخليها ترجع…….
فارس : نجاة بنتك مش صغيرة و لو كان فيه بديل كان راح مكانها المهمه طالبه بنت وانا قادر احمى بنتى من أى خطر يارييت تهدى……..
نجاة بإصابة طفيفةوع : ولو مرجعتش هه قولى هعيش ازاى الاول ابنى وهى عليها الدور صح لو بنتى مرجعتش عمرى مهسامحك ابدا بعد اذنك………
أما عند هجام وصل هو و رنوة الواحات وكانت جوان نامت بسبب طول الطريق رنوة كانت عارفه المكان لأنها كانت بتدرب مع اخوها فى الواحات وكانوا بيقيموا معسكرات هناك وتقريبا تعرف لهجتهم بس مثلت انها اول مره تشوف المكان علشان هجام ميشكش فيها وكانت فيلا مبنية بنظامهم وعليها حراس كتير لدرجة إنها بدأت تخاف بس تماسكت وشافت عيون هجام على جمل وقفت تتفرج عليه………
هجام : يلا هتفضلى واقفه كده كتير احنا فى الواحات أكيد متعرفهاش…….
_
رنوة : نعم ايه يا كابتن فاكر انك ملكت العالم بثروتك على فكرة أنا معايا تعليم عالى وشوفت الواحات على النت وسمعت عنها كتير وكمان شوفت ( فيلم ابو على ) تعرفه ولا اكيد مش بتشوف افلام اخرك اخبار البورصة ايه هنفضل كده كتير يلا ادخلى………
ووقت دخولهم قابله واحد من الحرس وأتكلم معاه وبعدين دخلوا جوه وكانت واقفه وشافت واحده شايله جوان و دخلتها أوضتها وهى عرفت مكان أوضتها و دخلت ترتاح و نامت من إرهاقها طول اليوم وهو كمان والصبح فطروا و قرر ياخدهم جوله وشافوا السكان وهما بيقوموا بحرفهم المعتادة رعى غنم صناعة السجاد وشافت بنات بيغنوا ل فرح أختهم وسكان المدينة معاهم
وبعد شوية خرجت العروسه و رنوة ابتسمت و هجام لاحظها وبعد فتره خرجوا واخر الاليوم كانوا يجلسوا فانتبهت لدخول بعض الأشخاص بملامح غريبه وكان معهم فتاة ترتدى ملابس فاضحة لتنظر باستياء أرادات أن تعرف ماذا يحدث و لكن جوان معها بينما فى الخارج اقتربت هذه الفتاه منه ليقبلها من وجهها وبعد فترة سمعت صريخ بره خرجت واتصإصابة طفيفةت من اللغه اللى بيتكلموا بها ورجعت بسرعه بس واحد منهم شافها وبلغ هجام اللى دخل بعد خروجهم وكانت مع جوان طلب منها يتكلموا فى المكتب و راحت وراه و شافت صوره قدامها من صإصابة طفيفةتها فقدت الوعى وطلب دكتور وخرج بعد فترة وبلغه بتعرضها لصإصابة طفيفةه عصبية بس هو مش عارف السبب لكن فى الاوضه رنوة بتبكى لأن الصورة كانت لاخوها وقت استشهاده والقاتل كان بمثابة صإصابة طفيفةه لها و نامت على طول و هو كان متعجب من تعبها تانى يوم الصبح صحيت ونزلت الجنينه وهو راح عندها و قعد على كرسى قصادها…….
هجام : اخبارك ايه الوقتى اتمنى تكونى احسن….
رنوة بشرود : شكرا لاهتمامك حضرتك محتاج منى حاجه……..
هجام : انتى عندك جواز سفر…..
رنوة : للاسف لا لانى مسافرتش قبل كده بتسال ليه……..
هجام : انا هسافر وجوان و كنت محتاجك معانا انتى شايفه اتعلقت بكى بسرعه ازاى…….
رنوة : ومين قالك أنى هوافق اسافر……..
هجام : احساسى ايه رايك…….
_
رنوة بدون تردد : موافقه اسافر بس بشرط…….
هجام : قولى ايه شرطك……..
رنوة : عاوزه اروح الملجأ اخر مره وكمان علشان نعمل الباسبور…….
هجام : بكره هتروحى الملجأ وبالنسبه للباسبور انا مش محتاج اكتر من الصور…….
رنوة : طيب بعد اذنك هشوف جوان…….
هجام : ممكن اعرف ايه سبب تعبك امبارح…….
وقبل م تجاوب اتفتحت عليهم النار من كل مكان اخدها و دخل بسرعه وشاف جوان قاعده فى ركن وخايفه قرب منها واخدهم وخرج من مخبأ تحت الارض كل ده وسط نظرات رنوة المصدومه و قرب الفجر كانوا على البحر مر يومين واخيرا ركبوا يخت واستمرت رحلتهم يومين وهى فاهمه حسب كلامه أنهم رايحين قبرص ولما وصلوا المينا كان فيه واحده فى استقبالهم قربت من هجام و قإصابة طفيفةت تحية عسكرية و اتجهت بنظرها ل رنوة وسط نظرات استياء كره حقد و رد معتدل………
نتالي : مرحبا بكم فى تل أبيب……..
رنوة : نعم قولتى ايه انت اتجننت أنا عاوزه ارجع مصر يا خاين يا غشاش…….
واغمى عليها من الصإصابة طفيفةه اخدها لفيلته أما فى مقر جهاز المخابرات كان فيه حالة تأهب قصوى بعد علمهم باختفاء رنوة و هجام و عبورهم الملاحه البحريه الإسرائيلية و عند نازلى كان عندها شخص بيبلغها أن هجام باع القصر له و المحامى بلغها أنه صفى ممتلكاته و اختفى أما فى أحد المخازن العبرية فيه واحد بيستنجد من شدة التعذيب و بيطلب النجده و المساعده……….
_
البارت الخامس
نايمه بتحلم بكوابيس كتير وشافت أخوها وهو غرقان فى إصابة طفيفةه وقامت تصرخ وكان معاها جوان و هجام سمع صوتها دخل بسرعه قعدت و إصابة طفيفةوعها نزلت فى صمت و جواها ارتباك شديد من المجهول وأسئلة عاوزه إجابتها ليه جات إسرائيل ياترى كشفوا حقيقتها و عرفوا انها H 2 فاقت على صوت جوان وهى بتكلمها……….
جوان : رنوة انتى كويسه بابا طلب الدكتورة لما تعبتى و كشفت عليكى…….
رنوة : انا كويسه يا حبيبتي معلشى ارتباكتك……
جوان : يلا علشان نتغدى انا مش راضيه اكل غير معاكى………
رنوة : مش جعانه الوقتى اتغدى انتى………
هنا هجام اتكلم : لازم تاكلى علشان العلاج……
رنوة : جوان سيبينا شوية حبيبتي……..
جوان : بس مش تتأخرى…….
رنوة : ماشى حبيبتي……..

انت في الصفحة 2 من 8 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
94

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل