_
عند نازلى حصل لها صإصابة طفيفةه و اتنقلت المستشفى أما فى المخابرات كانوا بيحاولوا يعرفوا اى معلومه عن مكان رنوة وهنا فارس قرر يخاطر و يبعت العميل السري h k و ظهوره كانت أمر غير متوقع للكل بس قرر الأول أن نجاة تشوفه قبل مينفذ مهمته الأخيرة ووصل الفيلا وكانت قاعده مع اسيل……
فارس : معايا واحد عاوز يشوفك من زمان……
نجاة : انا مش عاوزه اشوف حد عاوزه بنتى ترجع اعتقد طلبى مش صعب…….
فارس : أوعدك هترجع مهما كان التمن حتى لو هسافر لها بنفسى وارجعها……..
نجاة بارتباك : تسافر فين هه أنت وعدتنى ان مفيش سفر و المهمه هتكون فى مصر بعت بنتك فين هه المره اللى فاتت كان تيم والمهمه كانت فى مصر والنتيجة أنه مات ولا نسيت بنتى فين يا فارس كله الا هى مبقاش عندي غيرها أنت ليه ب تعاقبنى ب الطريقة دى انا تعبت فين رنوة قول……
هنا فارس كان محتار ياترى يعرفها الحقيقة ولا يقول أى دوله بس للاسف مش ب يقدر يخبى عنها حاجه لأنها تعرف كل شئ عنه معاها كل أسراره بس ياترى المره دى هتقدر تتحمل و تصبر ولا تنهار بنتها مش فى أى مكان بالعكس حياتها على المحاك عندها القدره تتحمل و تصبر هتقدر تتحمل الخبر ولا يسكت أفضل فى لحظه فكر يتراجع بس h k فى وجوده ممكن تهدى شوية……..
نجاة : ساكت ليه سؤالى صعب للدرجه دى يعنى….
فارس : استنى لحظه………
( خرج و هى واقفه مصدومه قلبها مقبوض حاسه أن بنتها فى خطر و مش قادره تساعدها فجأة وقفت مصدومه وكانت هتقع بس لحقها بسرعه و قعدها على كرسى و هو جنبها ومسكت وجهه بإيدها و إصابة طفيفةوع نازله من عينها مش مصدقه انها شافته مره تانية هو حقيقة ولا بتحلم )
تيم بإصابة طفيفةوع : امى انا هنا خلاص كفايه بكى بقى……
_
نجاة بإصابة طفيفةوع : ازاى هو قال انك مت فارس انا مش فاهمه انت قلت أنه مات صح و الجثه انا مش فاهمه حاجه حرام عليك ليه تعمل فينا كده…….
فارس : تيم ضرورى كان يختفى ظهوره كان هيعمل مشاكل اسف أنى خبيت عليكم بس فيه وقت لازم اسكت فيه مش اى حاجه ينفع تتقال……
نجاة : احكيلى كنت فين الفتره اللى فاتت ليه مظهرتش من بدرى………
تيم : آسف يا امى بس غصب عني كان لازم الكل يصدق أنى ميت اضطريت اختفى بس كنت متابعكم من بعيد سامحينى…….
نجاة : انسى المهم أنك رجعت لاهتمامى مره تانية و رجعت ل بنتك…….
تيم : امى انا مهمتى لسه مخلصتش بالعكس ضرورى اسافر حبيت اشوفك واطلب منك تدعيلى لأن المهمه صعبه………
نجاة بعصبية : مهمه تانى مفيش فايده انتم عاوزين ايه أموت و اريحكم ارحمونى بقى تعبت مفيش سفر فهمت………
فارس : تيم ه يسافر النهارده قبل بكره لو عاوزه رنوة ترجع تانى حياتهم مرتبطه ببعض…….
نجاة : بنتى فين هه راحت فين المره دى طمنى قولى انها راجعه…….
تيم : اطمنى يا امى رنوة هترجع……..
_
نجاة : اطمن ازاى و ابوكم رماكم فى النار هه ليه مش بتقولوا رنوة فين سافرت بره مصر فين بقى و ياترى ايه التمن المره دى هتحرم منها سنه ولا باقى العمر……..
تيم : لو سمحتى أهدى خليكى قوية احنا محتاجينك كلنا انا جيت اودعك واطلب تدعى لنا ننجح فى مهمتنا……….
نجاة دخلت أوضتها و استنوها بره فضلت ساعه ارتباكوا عليها ودخلوا كانت مغمى عليها و راحوا بها المستشفى و فارس كان مع تيم لان ميعاد السفر تم ورحلته هتكون من الاردن هيمر من معبر و يتسلل لإسرائيل وصل للمطار و ودعه ورجع المستشفى تانى لمراته و كانت فايقه الدكتور بلغه تعرضها لضغط نفسى و ضرورى تبعد عن أى ارتباك دخل عندها وكانت نايمه صاحيه قرب منها وايده على رأسها والتانيه على ايدها باسها ونظرات صمت حزن اعتذار الم وكلام من غير صوت عند رنوة قامت قعدت……
رنوة : متفكرش أنى هخاف منك هلجأ للسفاره و هيساعدونى…….
هجام : احلى حاجه عجبتنى فيكى ثقتك بس للاسف لو حاولتى تهربى حياة جوان هتكون التمن……
رنوة بصإصابة طفيفةه : نعم انت بتساوم على حياة بنتك مستحيل تكون طبيعى……..
هجام : مش لما تكون بنتى الاول ابقى افكر فى حياتها……
رنوة : نعم طيب هى بنت مين وانت مين بالظبط وعاوز منى ايه………
هجام : انا جينرال بالجيش الاسرائيلي و بقوم بمهمات بره البلد بس هجام الحقيقى موجود باقى على حياته لسه اممممممم تعبنى جدا غبى طلبنا منه يشتغل معانا رفض قررنا نبعت سيلينا باسم مزيف جانا وفعلا قدرت توهمه بحبها وهو صدقها كتير حاولنا بعد جوازهم و فشلنا هددناه بمراته و بنته رفض كان عنده صفقه فى بلجيكا و هناك قدرنا نخطفه وانا كملت المهمه عذبنا جدا على ما اتكلم ياه المهم رجعت مصر اصفى أعماله امه واحده مزعجه قررنا نخلص منها وانتى كانوا محتاجين بنت تتبرع لشخصية مهمه فى الاول كنت عاوز تتبرعى بس معرفش عنادك و كبريائك شدنى ليكى اللى شوفتيهم فى الواحه اصدقاء قررت ارجع بكى هههههههههه الهجوم انا اللى خططت له ايه رأيك و اخدتك على البحر والصور كانوا معايا بعتهم هنا و اتعمل الجواز وكده وصلنا بلد الميعاد أى مشكله فيه ضحية………
رنوة كانت بتسمع و مصدومه جدآ….
_
رنوة : عاوزه اشوف هجام الحقيقى الاول…….
هجام : اتفضلى………
خرجوا سوا وراحوا المخزن ودخلوا عند هجام وهنا كانت صإصابة طفيفةه ل رنوة واقفه قصاد شخصين نفس الشبه مستحيل يكونوا توأم هجام كان واقف و ايده مربوطه و مضروب كتير جدا جسمه بينزف وقفت ساكته فترة……….
رنوة : اسمك الحقيقى ايه……..
هجام : ديفيد شارلى النهارده فيه حفله بالليل و بالنسبه للاخ اسمعى الكلام هيعيش و هنقله فى قبو الفيلا قولتى ايه……….
البارت السادس
رنوة : أنا موافقه بس عندى شرط…….
ديفيد : لاحظى انك فى موقف صعب تحددى شرط فيه………
رنوة : متأذيش جوان و لا هو ( شاورت على هجام )
ديفيد : اسمعى الكلام مش هيتأذى…..
_
نتالى باستياء : أنت اتجننت هى معاك هنا بتعمل ايه ناسى أن القياده متعرفش أنه لسه عايش و لو عرفوا هتقع فى مشكله………
ديفيد : متخافيش حبيت أعرفها على ابن بلدها الحقيقى مش المزيف انقليه قبو الفيلا……..
نتالى : أنت مش طبيعى و هتقع فى مشكله قريب مش عارفه ايه سبب تمسكك به للوقت و كمان الانسه اللى متعرفش حاجه عنها هتقع قريب…….
ديفيد بابتسامه غامضه : لو وقعت مش هكون لوحدى متنسيش أنا مين يا حلوه جهزى الحفله و انقليه انا هفرج رنوة على المدينة شوية و نرجع…..
راحوا على البحر و قعدوا و هى فى عالم تانى اخر حاجه تتصورها أنها تتواجد فى إسرائيل ناس كتير شكلهم غريب فى البحر و على الشط وهى تايهه و قطع الصمت ديفيد……….
ديفيد : للدرجه دى عاجبك المكان…….
رنوة : للأسف لا بس بفكر ايه الميزات اللى عندكم وصلتكم للحاله دى انت متخيل انكم ملكتوا العالم بس هنشوف النهاية لصالح مين…….
ديفيد : اممممم العرب اغبياء متخيلين أنهم ممكن يهزمونا………
رنوة : وهو انتم مش اتهزمتوا قبل كده نسيت حرب أكتوبر الحرب خدعه مش ده كان كلامكم و لا نسيتوا رأفت الهجان اعتقد ده مستحيل تنسوه……
ديفيد : واضح انها هتكون حصة تاريخ مش كده أحب اعرفك أن فيه عرب شغالين معانا و حكم العالم هيكون عن طريقنا نهاية العالم قربت واحنا اللى هننتصر………
_
رنوة : الساعه هتقوم مش هننكر بس فيه علامات لها كتير ومنها المسيح الدجال و كمان المهدى المنتظر بلاش نحولها للأديان لانكم عمركم م هتفهموا الحقيقة أن القدس عربية………
هجام : اسمعينى كويس حفلة الليلة يارييت تكونى عقلانية و بلاش تهور متنسيش انك مسؤوله عن حياة اتنين الوقتى نروح نرتاح علشان بكره فيه أمر غير متوقع لكى………
أما فى مقر السفارة المصرية فى تل أبيب كان وصل تيم وقابل مسؤول الأمن هناك و استدعى العميلة إيفا المسؤوله عن ملف هجام داخل البلد و قعدوا علشان يجهزوا خطه لعودة هجام ل مصر ( قصدهم ديفيد لأنهم لسه معرفوش عن هجام ) و تيم أعجب بها و بذكائها جدا………
تيم : اعتقد إيفا اسمك الحركى صح………
إيفا : أكيد و انت كمان لك اسم حركى مارشال رجل اعمال بريطانى عاوز يستثمر فى مشروع هنا و المفروض أنك تحضر حفلة الدير بكره علشان يحتفلوا بالضيفه الجديدة اللى هى رنوة………
تيم : يحتفلوا بها ازاى مش فاهم……….
إيفا : هجام أمه لجأت للدير علشان تعيش فيه بعد مبقت راهبه من حوالى ٥ سنين……..
تيم : نعم طيب نازلى تبقى مين ايه الالغاز دى كلها انا توهت…….
إيفا : الوحيدة اللى تقدر تجاوبنا هى رنوة و هنشوفها بكره متنساش دى اول مره تشوفوا بعض……..
تيم : عاوز اشوفها الاول قبل الحفله……..
_
إيفا : لا طبعا دى مخاطره فى غنى عنها حاليا الوقتى بلاش تهور………
تيم : اسف اشوف اختى الاول و نتكلم بعدين…….
إيفا : طيب فيه حفله فى بيت هجام هنحضرها النهارده وانا بالنسبه لك السكرتيرة………
تيم : طيب هنزل امشى شوية و ارجع………
خرج و دخل لها القائد ::
إيفا : انا مش مطمنه لوجوده هنا…….
القائد : تيم ضابط له اسمه طول عمره بيعتمد على نفسه انتى هتشوفى أسلوبه………
إيفا : ايوه بس……..
القائد : اطمنى تيم مستحيل يخاطر حياة أخته هتكون التمن و هو عارف كده كويس……..
أما تيم كان ماشى تايه فيه حاجه غلط فى القصه هجام له ام فى مصر ازاى له ام هنا او أن … ……..
_
رجع بسرعه السفاره و طلب ملف هجام و اتواصل مع القيادة فى مصر و طلب معلومات عن نازلى واتصإصابة طفيفة لما عرف بوضعها ووقتها عرف أن فيه حاجه مش مظبوطه و جيه وقت الحفله و كل العيون على رنوة و فجأة دخل تيم و كان صإصابة طفيفةه لها حاولت تتماسك بس خرجت بسرعه قبل متنهار و تكشف و لاحظت ايد شخص على كتفها اتنفضت بسرعه و التفتت له و كان ديفيد…….
رنوة بإصابة طفيفةوع : ارجوك سيبنى انا مرهق قليلاًه ارحمنى بقى بتعمل فيا ليه كده…….
ديفيد : لانى بحبك من اول يوم شفتك فيه عينكى اسرتنى مش عارف عملتى فيا مهمتى كانت اصفى الممتلكات و ارجع بس مقدرتش اسف أرجوكى اعطينى فرصه بكره تتجوز و……..
رنوة : نعم نتجوز ازاى انت مش طبيعى حرام و مش طبيعى سيبنى امشى و ارتاح……….
ديفيد باستياء : انتى ملكى فاهمه مستحيل تبعدى عنى و لو حاولتى تهربى جوان و هجام هيدفعوا التمن هإيذاءهم قدامك قولتى ايه……..
قعدت على الأرض وبكت بصوت عالى و كان تيم ماتبعها من بعيد و نفسه يقرب منها و يطمنها وقتها كان استياءان و مش قادر يتصرف اول مره يحس أنه عاجز هيقدر يشوف أخته بتتعذب كده ديفيد قعد جنبها واهتمامها حاولت تبعده بس تمسك بها بقوه وسلوك غير مناسبته كتير و هو جامد قصادها اعتذر من الموجودين و طلعها اوضتها و تانى يوم الصبح راحوا الدير و هناك اكتشفت أن ديفيد هيتجوزها فى الدير و هددها لو رفضت حياة جوان هتكون التمن وتم سؤاله و جاوب و وقت سؤالها……..
تقبلى الجواز من ديفيد……..
رنوة :…………….
البارت السابع
إكراه
_
فى ركن بعيد واقف تيم يتابع بغيظ شديد و عاوز يظهر و يحمى أخته إيفا جنبه و حاسه به و الوضع بدأ يارتباك لأن تخطيطيهم مكنش جواز نهائى أما عند رنوة واقفه مش قادرة تاخد القرار الصح ديفيد قرب منها وشغل تيلفونه وشافت هجام بيتعذب وشخص بيسلوك غير مناسبه بقوه و خافت من الجاى موافقتها مرتبطه بحياة اتنين و لو رفضت هيدفعوا التمن وهى كمان معاهم وقفت ساكته شوية وسألها مره تانية…………
موافقه على الجواز من ديفيد……..
رنوة بألم : اه موافقه…….
وردد الكلمه مرتين ورددت الموافقه وبعد انتهائهم قرب منها واخدها وراحوا لوالدته اللى نظرتها لها كانت كره و استياء لأنها بتكره العرب…….
سوناتا : متفكريش انك نجحتى بجوازك من ديفيد
بالعكس انتى دخلتى جهنم……..
رنوة : اعتقد جهنم أنتم اللى هتدخلوا فيها لما يجى وقت الحساب انا مش خايفه عارفه ليه لأن ربنا معايا وهو أقوى من الكل……..
سوناتا : كان نفسى اطمنك بس مش هقولك غير اهلا بكى فى جحيم اليهود اللى بموافقتك على الجواز من ديفيد بقيتى واحده منهم خافى على نفسك فيه يهود متشددين اتمنى تقابليهم………
الوقت ده رجع ديفيد لأنه كان مع مسؤولين و قرب منهم واهتمام رنوة وسط نظرات سوناتا الغاضبة…..
ديفيد : ايه رأيك سوناتا فى اختيارى و ذوقى الكل بيتمناها لما شافوها النهارده………
_
سوناتا : طول عمرك ذوقك حلو بس المره دى مش قادره اطمن من اختيارك انا واثقه فيك بس خد حذرك العرب غدارين متنساش……..
رنوة باستياء : العرب مش غدارين زيكم بلاش تغلطى مش علشان ساكته ابقى خايفه بالعكس انا واثقه أن هرجع بلدى و قريب و واثقه اننا هندفعكم التمن قريب فرقتوا العرب وعملتوا ثورات ومشاكل بس مش هنتخلى عن ايمانا مسألة حكمكم للعالم دى تافهه و غبية زيكم كفاية انكم بتخافوا من الطوب والحجارة مبادئ الحرب الشريفه مإيذاءش اعزل ولا اإيذاء طفل ولا ادخل و أإيذاء الناس فى بيوتها وكمان لا للإكراه احنا مش ضعفا بالعكس احنا اقوى منكم كفاية اننا بنصبر الحرب لها قواعد و قوانين بس انتم مفيش عندكم مله ولا دين ارض الميعاد ارض الميعاد كلمتكم المميزة يوم الحساب فى القدس عارفين انا مش خايفه لان عندى ايمان أن النصر حتى لو بعد ١٠٠ سنه جاى هننتصر وانتم هتنتهوا بتجندوا العرب لصالحكم بس صدقينى انا مش خايفه من اى حد هنا النصر قاإصابة طفيفة للعرب وللاسلام ( أشهد أن لا إله إلا الله واشهد أن محمداً رسول الله )
بدأت تقول الشهادة بصوت عالى لدرجة الكل وقف ساكت و فى الناحية التانية كان هجام بيتعاقب و يتجلد و هو بيناجى ربه يساعده خلاص قوته و صبره انتهى حتى تمسكه بالحياة بدأ يضعف و فى الدير حالة صمت سيطرت على الكل ألسنتهم خرصت كأنها جمرة مشتعلة و معاها قوة سحرية رددت الشهادة اكتر من مرة وكانت الأمر غير متوقع للكل اتجهها للحمام و خروجها و سحبت مفرش من على طاولة و لفته على رأسها و اخدت مفرش تانى وبدأت تصلى وسط زهولهم و صإصابة طفيفةتهم جميعا و كانت بتقرأ قرأن بصوت عالى و قرأت صورة يس كامله فى أول ركعه و تانى ركعه قرات سورة الكافرون ( بسم الله الرحمن الرحيم
قل يا أيها الكافرون لا اعبد ما تعبدون و لا انتم عابدون ما اعبد و لا انا عابد ما عبدتم ولا انتم عابدون ما أعبد لكم دينكم ولي دين
صدق الله العظيم ) وانهت صلاتها وكأنهم مكتفين مش قادرين يتحركوا زى ذكر الآية الكريمة ( و جعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيانهم فهم لا يبصرون صم بكم عمي فهم لا يبصرون ) وكان أول مرة يتم ذكر القرأن فى الدير اليهود أو تتم صلاه هناك لاول مره تكون حاله زى دى بنت تقف و تواجهه الغريب انها مش بتواجهه مجتمعها و لا ديانتها لا بتواجه عقلية مختلفه الوقت ده تيم وقف فخور بأخته و خايف عليها فى نفس الوقت من اللى ممكن يحصل لها حسب معلوماته عن ديفيد أنه شيطان مصير أخته هيكون ايه الغريب أن إيفا صورتها ب تيلفونها اللى حصل وكانت فخوره جدا بها و اتمنت لو العرب عندهم نفس شجاعتها و ثقتها بنفسها و فى نفس الوقت خافت عليها لأنها رمت نفسها فى النار ولكن نار مختلفه اخدها ديفيد بعد م شد المفرش اللى على رأسها و اللى على الأرض و داس عليه وخرج بسرعه اخدها على القبو الاول و شافت هجام بس المره دى العذاب أقوى شافته ب يتعذب و نائم على جمرات نار مشتعلة وقفت مصدومه تقريبا ظهره كله اتحرق حاولت تقرب منه منعها و مسكها من شعرها لدرجة إنها صرخت من الالم…….
وبصوت ك فحيح الافعى /
هجام : اللى عملتيه النهارده هتنإصابة طف
اترك تعليقاً