مهران الف حمد وشكر ليك يا رب ربنا يرزقه الذريه الصالحه عاجلا غير اجلا يارب العالمين
وهيبه اللهم امين.ظلوا هكذا يدعوا لأولادهم حتى نزلت صبا وجميله والجميع.
وهيبه ادخلى ياصفا انت وجميله جهزوا الفطور علشان تطلعوا تنادوا على العرسان علشان ينزلوا يفطروا معانا كالعاده
صفا حاضر ياما . وفعلا دخلت صفا وجميله المطبخ وجهزوا الفطار وطلعوا نادوا على ورد ومحمد اللى اول ما نزلوا اشتغلت الزغاريط
وقعدوا فطروا
صفا هى صبا وعيسى مش هينزلوا يفطروا معانا
وهيبه لا
صفا خير إن شاء في حاجه
وهيبه مفيش قولت مش هينزلوا وخلاص خلينا في العرسان.ابتسم الجميع فهم فهموا الأمر دون كلام.
محمد وهو يقترب من أذن ورد اخوكى ده اسد .ضحكت ورد واتكسفت جدا بطل وبعدهالك
محمد خلاص ياستى هتفضحينا .
ابتسمت له وسكتت .
ظل كلا من عيسى وصبا نائمين حتى سمعوا خبط على الباب
صبا بصوت كله نوم عيسى لو سمحت شوف مين بيخبط
عيسى مين بيخبط
وهيبه من الخارج انا يا ولدي قوموا كفايه نوم لحد أكده العصر خلاص هياذن
انتفضت صبا من رقدتها وايضا عيسى.
ومسك عيسى ساعته ووجدها من الفم قد تخطت الثانيه ظهرا
عيسى حاضر ياما احنا خلاص شويه وهننزل.
وهيبه ماشي يا ولدي اتسبحوا و انزلوا عشان تصبحوا على العرايس وتقعدوا معانا شويه وابقوا اطلعوا ثاني
عيسى حاضر يا امي
صفا كانت مكسوفه جدا من الوضع اللي هي كانت فيه وكمان من نومها لحد دلوقتي اكيد هيظنوا بيها السوء
عيسى مالك
صبا بكسوف مفيش بس هيقولوا ايه عليا دلوقتي
عيسى ولا اي حاجه واحده مع جوزها عادى.وده الطبيعي
صبا بكسوف بس
عيسى مابسش الف مبروك عليا انتى . ابتسمت صبا بكسوف
صبا الله يبارك فيك.
(زواج تحت التهديد بقلمي اسراء محمود لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم)
عيسى يل قومي اتسبحى علشان تصلى وكمان انا هدخل علشان اتسبح علشان ننزل .هزت صبا راسها بالموافقه
جات صبا تنزل لاقت نفسها من غير هدوم اتكسفت جدا
صبا عيسى لو سمحت هات اى حاجه ألبسها عشان اقوم
عيسى بخبث طيب ماتقومى كده
صبا بصدمه ازاى طبعا لا
عيسى ليه انا جوزك
صبا بكسوف ونرفزه مصطنعه عيسى لو سمحت
عيسى ماشي بس بشرط
صبا أي هو
عيسى ان انا وانتى ناخد شاور مع بعض دلوقتي
صبا بصدمه بجد انت بتهزر صح
عيسى لا بجد ويل بقى علشان كده هنتاخر عليهم.واقترب منها وحملها ودخل بها الحمام تحت اعتراضها ولكنه لم يبالي بهذا الاعتراض ودخل ووضعها في حوض الاستحمام واستحما معها وبعدها خرجوا وهو شايلها برضو ولبسو وصبا كانت مبسوطه ومكسوفه جدا بس كانت فرحانه بمدى حب عيسى الظاهر ليها والواضح جدا في تعامله معاها فهو جعلها تشعر وكأنها لم تتزوج من قبل .فهو جعلها تشعر وكأنها ملكه متوجه ببسب رقته معاها وحنانه معاها وبالرغم من كده ترك العديد من العلامات فى جسمها ولكنها لم تأخد بالها منها .انتهوا من ارتداء الملابس والصلاه. وكان عيسى أمام صبا فى الصلاة.وهذا أسعدها اكتر .
نزلوا تحت وكان عيسى ماسك ايديها بتملك .وكان الجميع ينظر لهم بابتسامه
اترك تعليقاً