منوعات

هوس عاشق الاول

ثم فتحت الباب ورأت الذي يقف قدمها الذي كانت بتشتم عليه من قليل
– رعد :تعالي معيه علي غرفه دولت هانم
-رهف بسكوت وظلت تفرك في يديها بقوه حته أصبح يديها ساتنفجر من الدماء ,,,,,,,,,,,
-رعد بعصبيه دخل غرفه وقام بسحب رهف من قدم الباب واغلق الباب عليهم بقوه ,,,,,,,,,,,,
– رعد :انا لم اكلمك تردي عليه وتبصي ليه مش لي ايدك انتي فهمه ولا قسمًا بالله ليكون يومك اسود
– رهف :حاضر يااستاذ
– رعد :كده كويسه  اي الملابس الحلو دي انا اول مره اشوف بنت قمر كده
رهف :انا مجرد خادمه التزم الحدود معايا
– رعد :لا هتعملي اي
– رهف :تاخد قلم علي وشك علطول
رعد بقى يقرب عليه بطريقه مستفزه جدًا وهو عينيه تشعل غضب,,,,,,,
– رعد :متفكريش نفسك انك وحدة قويه لا انا هعرف اكسر مناخيرك في لأرض
– رهف :لو قربت تاني هصوت ولم عليك الناس ولله
“رعد ظل يقرب حته حوط خصرها بيديها مكلبشين عليه  وكان سا يلمس شفيفها بقبله حته هي صفحته كف علي وجهه بقوه
رعد أنصدم من اللي هي عملته فيها لي تاني مره تمد يدها عليه،
رهف ظلت وقت طويل تتطلع علي عيون رعد الذي أصبحت مثل احمر من  الجمر، ثم فتحت باب الغرفه ورقدت من دخل الغرفه حتى قامت بل لاستخبى في غرفه هي لا تعرف لي مين بس حست انها لأن أصبحت منتصره،
دولت قامت من علي السرير وحطط يديها علي كتف البنت الذي كان شعرها منسدل علي ضهرها بطريقه غير منظمه”
– رهف بخوف :انا اسفه مكنتش اعرف انو دي الغرفه بتعتك
دولت انعجبت بي الفتاة الذي كانت لانتصره علي وجهه بابتسامه.
– دولت هانم :انا دولت هانم وانتي
– رهف :رهف اسمي رهف
– دولت :مالك متوتره ليه يا رهف
– رهف :انا الخادمه بتعت حضرتك
– دولت :مين قال انك خادمه انتي ليه انا بس ياعني بتسعديني انا بس تمام
– رهف :اه تمام
– دولت :ممكان اعرف انتي رهف اللي رعد قال عليها طب انتي دخلتي الغرفه ليه كده عملتي اي في رعد انا سمعت صوته.
– رهف بتوتر:اه انا يا دولت هانم
ثم دخل رعد الى غرفه جدته
– رعد :صباح النور يادولي
– دولت :اعرفك حفيدي رعد
– رعد :لا مش بتعرف علي خدم معلشي يادولي
– رهف بزعل على ما قال عليها
– رهف :انا هروح اجيب الدواء بتاعك يا دولت هانم.
ثم غدرت المكان الذي يقف فيها رعد وجدتها ودخلت الغرفه النوم ومسكت شنطه للدواء وثم احضرته لي دولت هانم وغدرت بعد أن اعطته الدواء وكأس من الماء
,,,,,,,,,
دخل غرفه رهف الذي ستقيم فيها من الأن
– رهف :انا عملت اي يارب واي ام الملابس دي قصيره اوووي قال لبس الخادم انا تعبت يامغيث اغثني تعبت
ثم دلف الى الحمام وقامت بي الوضوء لي الصلاة ,,,,,,,
خرجت من الحمام تلبس فستان ابيض طويل وحجاب لي الصلاه واخذات موضع القبله وبدأت في الصلاه وهي تبكي بي شده وتدعي لي الرحمه لولديه,,,,,,,,

ثم خرج رعد من غرفه دولت هانم وراح علشان يخد حقه من رهف وفتح باب غرفه رهف استغرب بشده ما الذي تعمله هي تصلي ,,,,,,,,
ثم غدر المكان من فتره بعد أن فضل أن يطلع عليه بشوق ولا يدري لماذا أعجب بيها هكذا,,,,,,,,
بعد مرور الكثير من الوقت رحل رعد الي الشركه وترك البيت ,,,,,,,
دخل غرفه دولت هانم كانت قعده معاه رهف بحب  وظل الكثير من الوقت يتحدثون حتى عرفت انو ولد وأم رهف اتوفه ,,,,,,
– رهف : كده كلام واجيب لاكل تمام يا دولت هانم
– دولت :قولي ماما دولت
– رهف بطعه :حاضر ياماما دولت
– دولت :تعالي هنا انتي مش خادمه علشان تجبي الاكل رني علي الخادم وهما يجبوا الاكل واكلك كمان علشان تكلي معيه
– رهف :تمام
– دولت :مش حفيدي رعد كويس
“رهف بضحك :…” قوي”
– دولت :والله طيب هو قال ليه انه عنده شغل ومش هيرجع البيت غير بعد اسبوع وقالي انو رهف هتخلي بله مني
– رهف :احسن حاجه اقصد يعني ربنا يرجعه بسلامه
“رهف في سره يكش يرجع متقطع حتت”.

” مقدمه ”
‏”يومًا ما، ستقع في حب شخص لن يتخلى عنك بسهولة شخص يرى قيمتك
,,,,,,,,,,,,,,,
في مكان في القصر لانصاري حيث يدل أن المكان من أكثر الامكان رفاهيه وثراء

– سهر هانم :أنا قولت ليكي يا ليان أنتي اللي هتبقي مرات ابني رعد لانصاري

“ملحوظه”
ليان تكون بنت أخت سهر هانم،
الوصف ليان تتميز بعيون عسلي، وجسم نحيف، وبشرا بيضاء مصفر، وشعر اشقر.
هي كانت كل دراستها خارج القاهرة، وظل اهلها في الخارج، وتحب رعد علشان غني، هي من النوع اللي بيحب أن تتباهَ بي الاشياء القيمة.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

– ليان هانم :بس يا خالتي ابنك مش عملي وجود في حياته، وطول الوقت شغل أو كبريهات، يعني مش معايا، أنا لا قررت اني أسافر كندا تأني.

كانت تخدع خالتها بكل مكر؛ علشان تفتح مع رعد موضوع الجواز من بنت خالته ليان.
– سهر هانم :خلاص يا ليان أنا هقول لي رعد لما يرجع.
– ليان :ادي مر الأسبوع ومحدش شافه اكيد مع كام بنت براا يا خالتي.
– سهر هانم :يا غبيه رعد أهبل زي والده الله يرحمه، أنتي بس وقعه في حبه زي ما أنا عملت، وانا مش هليك وحده زيك بس الصراحة غيري من نوع ملابسك شويه، علشان قصير أوي ودي مصر مش كندا
– ليان بفرحه :أنا موافقه ياخالتي بس أنا بحب رعد أوووي ونفسي اشوفه، وهو مش عملي وجود.
– سهر هانم :ما أنا قولت شوية شغل، ورعد هيبقى زي الحلاوة في ايدك

“في غرفه رهف”
رهف بتعب شديد يظهر علي ملامحها الصغيره والضعيف، فاقت من النوم على صوت الهاتف المحمول الخاص بيه ,,,,,,,,,,,,,,,
رهف بتعب دون أن تشوف اسم المتصل
– رهف :الو
أتى صوت اسيل الغضب
– اسيل :عيب عليكي مش برن عليكي من الصبح رحت ليكي ام البيت بيقولوا انك مختش بقلك اسبوع انتي فين يابنتي
– رهف بحزن :انا اسفه اني مرنتش عليكي حقيقي انا كويسه جدا انتي عمله اي مع خطيبك
– اسيل :بقول انتي فين معندكيش حد تروحي ليه غير البيت
رهف بتعب حقت كل حاجه لي صديقته من الاول لي لآخر و رافت ورعد لانصاري الذي يشبه العاصفه الصامته الذي صارت تفكر فيه اكتر من حاله
– اسيل :طب انا هقدم بلغ عند الشرطه
رهف بفرحه
– امل :رايك انا موافقه واكيد الشرطه هتسعدني
– اسيل :خالص النهارده هقدم بلغ علشان بيخد وقت وانا هقول كل حاجه حصلت بل ملئ
ثم اغلقت الهاتف المحمول مع صديقته بفرحة ونشط وثم دلف الي الحمام توادي لي الصلاه ,,,,,,,,,

“في غرفه دولت هانم”

– دولت هانم :خالص ياصغير بابا هيرجع النهارده علشان لمار القمر
لمار بزعل وحط إصبعه دخل فمه بحزن والدموع تتسقط من عيونها علي وجنتها ,,,,,,,,
– لمار :بس انا يادولي بابي وحشني
– دولت هانم :وانا كمان رعد وحشني

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
4

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل