
فدفنت راسها بصدره بخجل
قربها مٌنَهً اَْگٍثَر ورفُع راَْسهًاَْ مٌنَ ذٍقنَهًاَْ باَْنَاَْمٌلّهً
ومٌاَْلّ علّيِهًاَْ يِقبلّهًاَْ مٌرهً اَْخريِ بقبلّهً طويِلّهً وهًو يِعتٍصِرهًاَْ
مٌنَ خصِرهًاَْ وسحب عن شعرها رباطها فانسدل عل كتفيها
الذي سقط من عليه الشال…..
فهبط سليم بعينه عليه بعيون غائمه راغبه
اقترب منها اكثر وقبلها عل كتفيها بقبلات متفرقه صعودا
لرقبتها كانه يعزف مقطوعة موسيقيه
حتي عاد مرة اخري لشفتيها
رفعت هي ذراعيها بخجل حتي تدعم نفسها فقدميها لم
تعد لها القدره عل حملها
فحملها هو عندنا استشعر ثقل جسدها عليه
فتوجه بها صوب الفراش ووضعها عليه برفق
وهو يعتليها ولايزال يقبلها بعشق متملك
قبلاته كانت خاطفه لانفاسها فأنت من بين تلك القبلات
جعلته يرغب بها وبشده اشعلت نارآ كالجحيم في اوردته
فتأوه وهو يبعثرها بقبلات شرسه مهلكه
اما عن يده فكانت تعبث بجسدها بجراءه وهو يجردها
من ملابسها جعلها ترتجف…. كادت دقات قلبها ان تتسارع
فحاولت التملص منه وقورت يدها وحاولت دفعه بضعف
عندما شعرت بالخطر وهمست بزعر
س ل ي م
ليؤد اعتراضها باقتحام شفتيها ويهجم عليها باجتيـــــــــــــاح
يقبلها بنهم وشغف شديد وكانها له ترياق الحياه
وكانه يخبرها……
عذرا حبيبتي فان وقت العودة قد فات
فأتم ما بداءه حتي اصبحت امرآته……..