منوعات

شمسى وقمرى بقلم زهرة الربيع الثانى والاخير

عاصم اتقدم عليهم بغضب وقال..طلقها..كلامها واضح مش عيزاك طلقها واكسب حياتك
راغب بصلو بغضب وقال…مش هطلق..شمس مراتي وهتفضل مراتي اقتلني ..يلا اديني قدامك

عاصم شد اجزاء سلاحو وعنيه بتطق شرار وصوبو عليه بغضب مرعب بس شمس وقفت قدامو بحمايه وقالت بخوف..لا لا هو هو هيطلق هيطلق والله هيطلق وبصت لراغب وقالت..ارجوك..ارجوك طلقني يلا يا راغب ابوس ايدك
راغب ابتسم وقرب منها مفيش بينهم خطوه ورما حاجه كانت في ايده بسرعه عند رجل عاصم وفي ثانيه المكان اتعبى دخان وبقى يخنق
راغب بسرعه البرق شد شمس وجري بيها ناحيه الغابه وعاصم ورجالتو بقو يحاولو يشوفو حاجه بس مش شايفين من الدخان والكل بقى يكح بشده وعاصم كان هيتجنن وقال بغضب وزعيق…هقتلك يا راغب.. هقتلك يا حيواااااان

راغب كان ماسك شمس من ايدها وبيجرو بسرعه شديده في الغابه ومش عارفين من فين يطلعو منها ولا هينفع يقفو كانو بيجرو وبس
عاصم كمان جري هو ورجالتو بعيد عن الدخان وكل واحد شد سلاحو وعاصم فرقهم كل واحد من ناحيه يدورو عليهم
راغب وشمس كانو بيجرو بس شمس فجأه اتكعبلت وقعت على الارض و صرخت بقوه

انت في الصفحة 10 من 11 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل