
فارس: انا بحبك يا ورد
ورد بتوتر: فارس
فارس وهو خاېف لترفضه تانى : مش عايز الرد دلوقتى اصبرى نخلص اليومين الى هنا وإبقي قوليلى… بس دلوقتي خليكي في حضڼي
زاد اكتر في ضمھا ليه اكنه بيوصلها مدى حبه واحساسه بيها
خلصوا رقص واستأذن من جون هو و ورد ورجعوا الشالية بتاعهم
ورد: اليوم كان حلو أوى
فارس: دى حاجة تفرحنى
ورد: شكرا ليك يا فارس
فارس: أنتى هتنامى دلوقتى
ورد: لا مش جايلى نوم
فارس: تيجى نتفرج ع فيلم
ورد: ماشي
فارس: طب شغلية على مااحضر الفشار
شغلوا فيلم ړعب و قعدوا جمب بعض جه مشهد ړعب ورد استخبت في حضڼ فارس وهو كان قلبة عمال يدق من شدة قربها ليه
ورد: انا اسفة بس خـ,ـۏفت
فارس فى نفسه: البت دى يغبية أو بتستغبي مش عارفة إنى بعشق قربها منى
عدى الوقت وغلبهم الأتنين النوم وناموا وهما ساندين روسهم على بعض
فارس صحى في اليوم التانى لاقي ورد مركزة فى ملامحه
فارس: شكلى حلو صح
ورد: انت صاحى من أمتى
فارس: من اول ما شلتى راسك من على كتفى وفضلتى تتغزلى فى ملامحى
ورد: محصلش
فارس: يستى سبينى أحلم
ورد: طب أنا جعانه
فارس: طب ما تورينا شطارتك وتعمليلنا اكل
ورد: ماانا مبعرفش
فارس: الله يخربيت العلام انا جولت لجدى نطلعك من إبتدائي وتقفى فى المطبخ مرضيش
ورد: ايوا ايوا اقلب على الراجل الصعيدى بقا
فارس: ماله الصعيدى يا ضاكتورة ورد يكونش مش عاجبك إياك
ورد: لا عجبنى
فارس وهو بيغمز : بجد
ورد: إى مش هناكل
فارس: احلى فطار هيتعمل دلوقتى
قام عمل الفطار فطروا وخرجوا يتمشوا على البحر
كانت ورد قاعدة علي الشط وفارس كان بيعوم وهو راجع واحده واقفته فضلت تتكلم معاها وتضحك لحد ما ورد اتعصبت وراحتله
ورد: الله الله بتعملوا إي بقا يا حلو انت وهى
فارس: دى سايحة بتسألني علي حاجة
ورد: هى سايحة فعلا والهانم بقا الشط كله فضي عليها ملاقتش غيرك
فارس: إى يا ورد انتى غيرانه والاه إى وبعدين عيب كده تطفشي السياح
ورد: اغير انا اغير من الصفرا دى…. ويلا قدامى بقا يبتاع السياح
فارس: ورد لسه اليوم فى اوله
ورد: وانا عايزة أروح
فارس: ماشي يا ورد بس مكنتش اعرف انك بتغيري كده
ورد: قولت مش بغير
فارس: خلاص مصدقك
وصلوا الشـ,ـالية ورد طلعت علي اوضيتها واخدت شاور ونزلت وكان هو خارج من الشاور وبينشف شعره وعاري الصـ,ـدر
خبطت فيه وهى نزله علي السلم ساندها فارس وكانت واقفه بينه وبين الحيطه قرب منها فارس وإيده ماسكه وسطها وأيديها على كتفه كانت عينيهم فى عيون بعض وكانهم فقدو الشعور بالعالم الواقعى لحد ما رن تليفون فارس بعد عنها فى لحظة وهى رجعت لوعيها
رد على الموبايل وكان واحد من رجالته
فارس: عملت إى
الراجل: وصلنا لمكانه وأنهاردة بالكتير أوى هنكون ماسكينه
فارس: حلو أوى يرجالة ارموا فى المخزن بقا على مااجيله
الراجل: اومرك يا باشا
اغلق الخط وعاد لتلك المشاغبة
ورد: كنت بتكلم مين
فارس: مفيش دى مكالمة شغل
ورد: طيب مش هنتغدى
فارس: انتى مبتفكريش غير في الأكل
ورد: أومال هفكر في أى