منوعات

بقلم دينا محمد الاول

اسود وفعلا اخدوهم علي المخزن سليم كان بيجري ف المستشفي وهو شايل خديجه سليم بزعيق.. ترولي بسرعه مراتي بتموت وفعلا جابوله ترولي وحط سليم خديجه عليها الدكتورة وقفتو لو سمحت يابيه مينفعش تدخل دي اوضة عمليات قالت كلامها ودخلت وسليم وقف مكانو وهو قلقان وقلبه بينبض بقوة ورحيم اخوه وصل علي المستشفي ومعاه امو وابوه رحيم.. هي فين ي سليم سليم بمحاولة الهدوء.. متقلقوش هي ف العمليات وان شاء الله تبقي بخير محمدي تياء.. انا هعرف اخد حقها من الكلب الي اسمو يسري وابنو سليم بخبث.. اتقل ياحج انا هلعب معاهم بس علي تقيل اطمن بس علي خديجه ويمين بالله

لكون هم بايدي ليلة بعياط.. ياعيني يابنتي كان مستخبيلك ده كلو فين ي حبيبتي سليم.. اهدي بس ياما محمدي.. كده هناجل الفرح سليم بجمود.. مفيش فرح هيتاجل الفرح هيتعمل وكل حاجة هتحصل محمدي.. ايوا بس يابني سليم بمقاطعه.. مفيش بس مفيش فرح هيتاجل وهيتعمل ليلة.. ازاي بس يابني البنت هتحضرو ازاي وهي واخدة رصاصة سليم.. متقلقوش هي كده كده مش هتخرج برا البيت رحيم.. الي تشوفو ياخوي بس نطمن عليها الاول وبعد ساعتين طلعت الدكتورة سليم بلهفة.. ها ي دكتورة مرتي كيفها الدكتورة.. الحمد لله عدت مرحلة الخطر وقدرنا نشيل منها الرصاصة يس لو حابين تاخدوها البيت انهاردة يبقي بكرا

انت في الصفحة 2 من 6 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
2

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل