منوعات

هذه ليست انا الاخير راف بقلم مريم عبد الرحمن

في شرم الشيخ في فيلا شهاب و غزال
كانت قاعدة بتتكلم مع هند و هي متحمسة جدا و تدعمها ان فكرة الشغل دي هتساعدها كتير جدا و خصوصا لأنهم الاتنين طول عمرهم انطوائين
و دي فكرة كويسه تخليها تندمج مع الناس و هند كانت فرحانة لأول مرة من فترة طويلة…
غزال قفلت معها و بصت لشهاب اللي دخل الأوضة فجأة و باين انه كان بيتدرب تحت في اوضة التمرين

كان حاطط الفوطة على كتفه و هو عرقان، دخل اخد دش و هي قاعدة بتقلب في موبايلها

بعد مدة كانوا بيفطروا و هم بيتكلموا عم شغل هند و اد ايه هي متحمسة لهند، مكنش معترض لكن باين انه سرحان

غزال بابتسامة :سرحان في ايه؟

شهاب :و لا حاجة موضوع كدا جيه في بالي…

غزال:اوكية…. قولي بقا هنعمل ايه النهاردة انا نفسي اخرج عارفه انك هترفض بس…

شهاب تغراب:
-ليه؟
غزال :لايه ايه؟

شهاب:ليه متأكدة كدا اني هرفض نخرج

غزال : دي طبيعتك ترفض… ممنوع دايماً

شهاب :واخده عني افكار غلط كتير بس شكلك هتتعبيني لحد ما اغير فكرتك دي
بس تعالي كدا نبدأ حاجة حاجة
يعني مثالا النهاردة أنا محضر بروجرام لليوم
بصي بقا و ركزي معايا

اول حاجة هتطلعي تغيري و هنخرج نشرب اي حاجة برا
و بعدها هنبدأ رحلتنا بالعربية لحد ما نوصل منطقة سفاري في جنوب سيناء يعتبر المكان أجمل مكان ممكن تتخيله في شرم الشيخ حاجة سحر
و انا اشتركت لينا في رحلة لزيارة سانتي كاترين و هنزور الوادي ال
و نيجي بقا لجزء السفاري و ركوب الخيل هو المفروض بيبقى درجات رباعية لكن الصراحة انا ب الخيل و بعدها نيجي للجزء اللي البدو موجودين فيه
هنتعشي فيه الاكل هناك حكاية و هنقضي الليل هناك في الخيم الجو بليل بيكون حلو اوي

غزال حست بالحماس :
-أنت جيت هنا قبل كدا و لا ايه

شهاب :مرة واحدة بعد ما خلصت فترة الجيش جيت مع صحابي كان وقت حلو اوي

غزال :انا عن نفسي اتحمست اوي

شهاب بص في الساعة :

انت في الصفحة 8 من 16 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل