منوعات

وهم الحب بقلم سيلا وليد السادس

دخلا إلى المنزل استغربت نبيلة عودتهما
دققت النظر لهما فهي اعتقدت أنهما قد تشاجرا
: ايه ياولاد مالكم مش كنتوا ناوين تتعشوا برة

أجابها ريان مازحًا
:الصراحة وحشني أكلك فقولت أوفر شوية فلوس ونتعشى عندك

لم تقتنع بحديثه ولكنها تساءلت بعدما لاحظت  سكوت نغم
مالها نغم !!
قاطعها ريان : تعبت شوية فقولت نتعشى هنا وبعدين عايزين نشوف لازمنا ايه قبل الحفلة
أنا ونغم هننزل نشتري لوازم الحفلة بكرة مش كدا يانغوم ؟
كانت نغم تشعر بدوار  فلم تتحدث ولكنها أمأت برأسها بنعم

جلست والدتها مدققة النظر بها مشككة

انت في الصفحة 7 من 9 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل