
“في شركه لانصاري”
“دخل مكتب رعد لانصاري”
جاسر :مالك بس يارعد في اي
رعد :انت بتهزر صح بقول ليك انا في مشكله مش عرف اي الي حصل معيه
جاسر بضحك :مالك يازميكس
رعد :انت بهزر اطلع براا علشان مطلبش لامن
جاسر :بس انت بتحبها
ثم قام رعد من المكتب وقال بصوت علي
رعد :اطلللللع براااا
جاسر بخوف :حاضر ياصحبي
ثم خرج جاسر من المكتب
“عند اسيل صديقت رهف”
اسيل :انت ازي عيز تسبني انا عملت اي ليك يا محمد انا هقول لي عمك
محمد :بس يااسيل متصعبيش عليه الموضوع تمام انا مش عيزك انتي فهمه
اسيل :طب مش عيزني ليه
محمد :ملابسك مش حلو اولن انا مش عيزك محجبه
اسيل بصدمه : يانهار اسود ازي دا انت ابن عمي مفروض تقول ليه غيري من طريقت لبسك مصدقش
محمد :انتي لبسك مش عجبني وخلاص اوك
اسيل :ربنا معاك ياولد عمي
محمد :عيز اقولك غيري من طريقة ملابسك علشان هتبقي بيره
اسيل بعيط :روح من وشي انا خلاص بقيت اكرهك يامحمد انا اكبر غلط عملتو اني حبيت وحد زيك
محمد :باي
اسيل :استنه بس علشان تعرف ربنا عمرو ميبركلك في اي حاجه علشان انت مش انسان عادي انت في حاجه في عقلك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
“عند رهف في غرفته”
رهف :خلاص لمار انا كويسه وكمان الخياطه مش بتوجع خالص
لمار :رهف انا عايزه العب معاكي
رهف :من عيوني صح فين دولت هانم
لمار :دولي دخالت الاوضه بتعته علشان اخد الدواء
رهف بزعل :انا عرفه اني مقصره علطول انا خادمه بسس
ثم سمعت الكلام ليان واكيدد مش هتقف لزمن تطوول معه في الكلام
ليان :علكي نور انتي اخرك خادمه وانتي الي قولتي بي لسنك ياقمر ياعني سيبي اسيدك لي رعد لانصاري
رهف بصرخ :روحي من وشي علشان ورحمه امي هضربك
ليان :مش هتقدري يابنت الشوراع
ثم قامت من مكانه وضربته قلم علي واجهه بقوه حته انزف فمه بغزره
رهف :علشان تتطولي معيه تاني يا ليان هانم
ليان :اه يابنت الشوراع ولله مهسيبك
وثم بدأت ضرب في رهف حته انزفت شفته الذي كان فيها جراح وكانت تبكي ولمار ركضت خرج الغرفه علشان تندي رعد الذي رجع البيت بعد الشغل وطلع علي صوات الصراخ والعيط
“ثم دلف رعد الي الغرفه”
رعد :الياااااااان
ثم بعادت ليان عن رهف بخوف ومثلت نفسه انها هي الذي انضربت
ليان :بص يارعد حمرات خدي ازاي
صفعه قلم علي واجهه بقوه حته أصبح وجهه بلون الدماء ,,,,,,
ثم غدرت الغرفه ليان وهي تتوعد بموت رهف بنت الشوراع ,,,,,,,
رعد بخضه :انتي كويسه نروح علي المستشفي
ثم قرب عليه بخوف شديد وظل يحط إصبعه علي شفيفها برقه حته انصهرات في يديها من شدة الحرارة
ثم حمله وقام بتنيمه علي السرير ودلف الي الحمام واحضر علابت لإسعاف لاوله
وهي كانت مغيبه كان العالم كان ينبض قلبه بقوه ايو ياسادة هذه صوت الطبول صوت نبض قلبه وقلبه مطرب معها بشده ,,,,,,, ثم بدأ رعد في تنظيف شفيفها وكان قلبها يوجعه بشده كان اول مره يحس بشعور غريب وظل خايف عليه وقرب عليه وكان يمسح الدماء من علي فمه وشفيفها وهي كانت ترجع لي الخلاف منه أو من نبض قلبه
رهف :ابعد شويه انت بتقرب اووي كده ليه
رعد :ليه انتي مراتي وانا جوزك وده حقي
رهف :لا اقسم بالله لو قرب لعورك
ثم انعصب رعد منها بقوه وقرب منها وظل مسبته من خصرها بقوه وقرب علي شفيفها برقه وظل يوطبع قبله رقيقه لي الغيه حته أصبح قبله عنيفه بينهم وهي ساتنفخر من الكسوف
“مقدمه”
مهما تطورت وسائل التواصل الاجتماعي، لا يمكنها أن تعوِّض بهجة لقاء الإنسان بالإنسان
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ثم ذقت رعد بعيد عنها بقوه
رعد :قولت انتي مراتي وبعد كده انتي هتنمي في غرفه جوزك تمام وبعد كده انتي مراتي في الاوضه بس ومش هستنه القرار من حد حته دولت هانم
رهف بخوف :في أحلامك انت ولياان بتعتك
رعد :اصدق حبيبتي اوعي تنسي مستوقي كويس انا سيدك
رهف :غور من هنا ياعدم التربيه
ثم قام رعد لانصاري بطاغيه ورعب بن عليه ,,,,,,
رعد :قرب عليه وشدها من خصرها بقوه حته كانت ساتنفجر من قوه يديها الشديد
رعد :ههههه انا هسيبك علشان ريح ل
ليان بس حسابك بعدا اه وكمان عرفه لو لقتك تاني في الوضع دي وحيات اهلي لهعلمك دارس عمك متنسي انتي فهمه
رهف بخوف :حاضر
رعد قبل وجنتها بحب وصوت نبض قلبها يعلو بقوه ,,,,,,,
رعد :جدعه حبيبتي
وثم طرق الغرفه وهي كانت تفكر اي الي هتعملو مع المتهور الي اسمه رعد
ثم اعلان هاتفه الجوال علي رنين احدهم ,,,,,,
ثم فتحت الخط دون أن تنظر الي المتصل ,,,,,,
رهف :الوو
ثم اتها صوت بكاء من صديقته اسيل وهي تبكي بقوه ,,,,,,
اسيل :انا اسفه يارهف انا فشله في كل حاجه حته معرفتش اخرجج من هنا انا عيزكي دلوقتي يارهف
كان ينقطع قلب رهف بقوه ,,,,,
رهف بحب :وانا هكون عندك ياحبيبتي مسفت السكه انا كمان عيزكي جنبي دلوقتي
وثم انهات المكالمه مع صديقته اسيل ودلفت الي الحمام حته تقوم بتغير ملابسه ,,,,,,,,,
“عند لمار ابنت رعد”
لمار :ماما انتي روحتي وسبتيني بس ماما رهف جات انا بحبها اووي ياماما
كانت تبوص علي العقد الذي يتلف حولن عنقه ويحمل صورت ولدتها المتوفيه
,,,,,,,,,,,,,,
عند رهف في الاوضه كانت تخطط لي الخروج من قصر الانصاري
كانت ملابسه عبره عن
جيبه قصيره بيضاء وتشرت بيبي بلو وكانت تحط ملمع الشفاه الأحمر ,,,,,,
ثم غدارت الغرفه واتجاهت الي البوابه وكانت تحول أن تخرج ابل أن الكاميرات ترقبه وثم نظرات لقت رعد يقعد وكان يعمل علي لاب توب وكان كل نظره عليه يتسلط عليه
رهف :يالهووووي دا قعد هنا لو شفني اعمل اي يارب
ثم استخابت وراء البودي جارد وكانت تقول ليه
رهف :ونبي خرجني من هنا وانا اديك فلووووس كتير بس خرجني
ثم نظر البودي جارد الي رعد لانصاري برعب منه هو فعلان كان منبه عليه لاتخرج رهف من الغرفه او القصر
,,,,,,,,,
البودي جارد :انا اسف دا رعد بيه لو عرف هيموتني لالااااااا اسف
ثم اتجه الي رعد الذي كان مهتم ب لأب توب ,,,وكانت رهف تنظر إليه بخوف من س يعمله معها عندما يعرف بهروبه ثم نظرات الي البوابه المغلقه وركض وفتحته وظلت تركض في الخرج بجنون علشان تهرب والمره لا تعود هنا مجددا,,,,,,,,,,
رعد :انت ازي تقول كده هي فين رهف هانم
البودي جارد :وقفه هناك أي يارعد بيه
رعد :فين دي اقسم بالله لو خرجات اعرف موتك علي ايدي
ثم طلع رعد يدور عليه وكان ركب دخل سيارته وهو يتوعد له
رعد :كل دا علشان تخفي من الي هيحصل طب ولله مهسيبك يا رهف
وهيحصلل الي في عقلك
,,,,,,,,,,,